عاجل.. الداخلية تستدعي آباء وأمهات طلبة الطب

من حق طلبة الطب القطاع الخاص أن يجتازون مباريات التخصص و التداريب في المرافق العمومية
لأننا نحضر لأطباء يعالجون المغاربة وليس سكان المريخ و هؤولاء الطلبة من حقهم العمل في القطاع العام بعد التخرج لأن طلبة الطب العمومي يرفضون العمل خارج المجال الحضري طنجة-مراكش
الطلبة في القطاع العام يستفيدون من مجانية التعليم و التي تمول من الضرائب التي يدفعها أولياء الطلبة في القطاع الخاص
يعني أصلا أولياء هؤلاء الطلبة يدفعون دم جوفهم مرتين لكي يتسفيد أبناءهم من التعليم
تانيا الحكومة إدا تراجعت و رضخت لمطالب غير شرعية لطلبة الطب العام و المسيسة سوف نرى هروب طلبة الطب الخاص للخارج و كذلك هروب العملة الصعبة من البلاد و هدا ما تريده فرنسا
إن المطالب الطلابية مسيسة و في إتجاه تخريبي على المدى البعيد
نحن كأطباء الأسنان في القطاع الخاص إقترحنا على الكليات أن تعتمد بعض العيادات التي تلتزم بإستقبال الطلبة لإستكمال التدريب و التمارين التطبيقية وكذلك نفس الشيى يمكن العمل به في باقي التخصصات
إن تكامل القطاع الخاص و العام في مجال التطبيب مهم و ضروري و جاء وقت تنفيده
إن المطالبة بالحق لا يعطيك الحق في نزع حقوق الآخرين
إن بلادنا تتوفر على العديد من المستشفيات و المصحات و العيادات الخاصة و كلها تعمل بمبدأ تقديم المساعدة الطبية و اليوم هي مستعدة ل الدخول في إيطار التكوين و التكوين المستمر و عليه سوف ترتفع خبرات الطلبة الأطباء بتزامن تداريبهم التطبيقية مرة في المستشفيات العمومية و مرة في المستشفيات الخاصة
و نأمل في المستقبل أن ترقى مستشفياتنا العمومية لنضيراتها الخاصة و كل هادا في صالح الطب و صحة المواطنين
و من جهة أخرى و كما هو معلوم للجميع هناك الأطباء الأساتدة و المؤطرين الدين عوض أن يلتزموا بالقانون و العمل فقط في إيطار التعليم داخل الكليات فإنهم يقومون بالممارسة الغير شرعية بالعمل كأطباء معالجون في العيادات و المصحات الخاصة و التدريس في الكليات الخاصة
يعني الاساتدة المكونين أصبحوا مرهقين جراء طلب المال عوض طلب العلم و تمريره للطلاب
التصحيح في ميدان الصحة يجب أن يكون شاملا و ليس على حساب بعض الرؤس
بلادنا في أشد الحاجة لعدد كبير من الأطباء و خاصة التخصصات ولايعقل أن نبقى مكتوفي الأيدي في يداللوبي المتحكم في الكليات العمومية
يجب أن يكون قطاع التعليم في المجال الصحي في المغرب باب رزق على الدولة و إستقبال الطلبة الأجانب و تجويد التكوين و الرفع من مداخل الدولة من العملة الصعبة
نحن نعيش في عالم الكل يتنافس فيه بطرق غير شريفة و كل الاسلحة مسموحة فلا تضنوا أن من صالح فرنسا ضياع ألاف الطلبة المغاربة سنويا في القطاع الصحي و بروز منافس لها في القارة السمراء

التعنت الوزاري هو السبب لمادا لم تبحت عن حلول وهؤلاء هم خيرة التلاميد التي تفوقت في الباك هل تهان ان كانت الاهانة هي الحل فمادا بقي للاولاد الشعب الطلبة مسؤولين عن انفسهم

الدولة اصبحت متل “الفتوة” البلطجي لا تريد أن تشتغل و لا تقوم باي جهد فقط تعيش على الايتاوات المدفوعة بالغصب من الطبقة المسحوقة…

أنا أب طالب بكلية الطب … كان على الوزارة أن تتفطن وتكون أكثر وطنية خاصة وأن المغرب يسثتمر في مجال التكوين ومنه الطب والذي يتم استغلاله بالداخل والخارج ويعود على الدولة بموارد مهمة وبالتالي لا يجب بأي شكل من الأشكال الدفع الى خوصصة التكوين كما يجب توسيع قائمة التخصص والزيادة في عدد المقاعد وجعل المقاعد العمومية خاصة بالتعليم العمومي لا غير … لهذا نطلب من الجهات الوصية حل المشكل وإعادة برمجة الإمتحانات وإنقاض السنة الدراسية …

Je crois toute les revendications des étudiants ont été accordées sauf pour le résidant de manière que les publics passent le resodanat de cheikh zaid et khalifa soit disant prive alors qu’il
Sont Subventionnees par l’état et donc ne sont pas privé
Les étudiants de ces établissements ont le droit de passer leur concours
Ceci d’une part d’autres part moi en tant que citoyen je veux pour l’état les meilleurs et donc que le meilleur gagne
Mais ce qu’il faut demander c’est d’augmenter le nombre de poste des deux côtés
Et on applique la loi que le meilleur gagne
Le refus de cette règle est une reconnaissance de leur faiblesse en matière de formation de côté publique alors que chez les autre moi personnellement en fréquentant ces établissements il n ya qu’une grande amélioration de jour au lendemain contrairement au publique pas de moyens pas de pris en charge des étudiants dans leur stage
La majorité des enseignants sont aux cliniques privé

لا بد لهذا البلد أن يختار بين الديمقراطية و الديكتاتورية، تغيير القبعات لم يعد مقبولا، يجب على الحكومة أن تنسحب من معاهدات حقوق الإنسان لأنها لا تمت لها بصلة، مازالت الحكومة تعتقد أنها مع جيل الخمسينات، اليوم هذا غير مقبول و لا يقوم سوى بتهييج الأوضاع و قد تؤول إلى ما لا تحمد عقباه… هذه التجاوزات جد خطيرة!!!!!

لا حول و لا قوة الا بالله
دولة الأزمنة الغابرة القمعية و البوليسية تكشر عن أنيابها في حق ابناء هذا الوطن، ضاربة عرض الحائط كل القوانين و الأعراف الدولية و الحقوقية، هؤلاء الطلبة الذين ما فتؤوا يعبرون و يحتجون بكل سلمية و ديمقراطية دفاعا عن مطالب عادلة مشروعة حفاظا على التكوين العمومي و حق ابناء هذا الوطن في تحقيق احلامهم.
لك الله يا وطني، خاب ظني فيك و يزداد.

ما تعرض اليه ا ساتذة الجامعة من طرد تعسغي يؤكد ان مطالب طالبات وطلبة الطب والصيدلة وطب الاسنان هي مطالب شرعية .
هذا ظلم وتعسف.وقمع وتهديد وانتقام .
وهضم لحقوق طالبات وطلبة الطب في الكليات العمومية بالمغرب.
فعلى الراي العام ان يعي ويفهم ان ما وصلت إليه هذه الإضرابات من تهديد الأمهات والاباء والأساتذة لهو خير دليل على خطورة الوضع الصحي في المستقبل..
فكفى من اللوم