2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
دراسة رسمية: اعتماد التوقيت الصيفي حسّن معدلات التلاميذ

اعتبرت الحكومة أن اعتماد التوقيت الصيفي طوال السنة كانت له آثار إيجابية على المعدلات المحصل عليها من طرف التلاميذ.
وأكدت الحكومة، في الشطر الثاني من الدراسة التقييمية التي أنجزتها عبر وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، عن آثار اعتماد التوقيت الصيفي، أن “في بعض الحالات تم الكشف عن تحسن أكثر من نصف معدلات المراقبة المستمرة التي تمت دراستها بدلا من الانخفاض المتوقع من طرف بعض المنابر الصحافية”.
الدراسة بينت أن الخلاصات المحصل عليها في هذا الجانب كانت نتيجة دراسة شملت ستة مؤسسات تعليمية أخذت بعين الاعتبار بعض عوامل الاختلاف بين الوسط الحضري وشبه الحضري والقروي وسهولة الوصول إلى وسائل النقل.
وأوضحت ذات الدراسة أن “المقارنة الشاملة بين معدلات التغيب للسنة الدراسية الحالية ومعدلات السنوات السابقة لم تكشف عن أي اختلاف غير عادي”، مشيرة إلى أن “زيادة معدل التغيب لبعض التلاميذ خلال الأسابيع الأولى التي تلت قرار الاحتفاظ بالتوقيت الصيفي، تعزى إلى مشاركتهم في المظاهرات التي تم تنظيمها احتجاجا على تطبيق هذا التوقيت”.
الدراسة ذاتها أكدت على “ضرورة تحسين الظروف العامة للتمدرس، بغض النظر عن التوقيت المعتمد، وكذا ضرورة تدبير وتكيف الجداول الزمنية”.
الدي لم افهمه في هده الحكومة جاء وزير وخرج بمدكرة عدم اسيقاظ الاطفال الى صلاة الفجر وفي ديننا من صلى الفجر فهو في دمة الله الى الفجر الغد.تاتي الحكومة وتبعد نزرية الوزير الدي ينتمي الى الحكومة باسيقاظ الاطفال طيلة السنة باكرا مناه ما تنوافق مع الفجر ومنها ماقترب الى الفجر ومنها ما تاخر على الفجر ولكن وقت السهر الاطول النتيجة لا نتيجة لا للاطفال ولا للاباء خصوصا من يستيقظ في الخامسة والتوجه الى العمل في الحافلات الاولى والعودة الى البيت عند صلاة المغرب او اكتر يفقد صحته .اما من يستيقظ في العاشرة ويوقع ماكتبه الدي اسيقظ في 7 ويخرج من عمله او مهمته اي تاتير سيقع له.اللهم عليك بمن يعدب عبادك ويقهرهم في الدنيا
لا تمل الدراسات المغربية عن الكذب حتى لن تعود ذات قيمة دولية كما وقع الشهادات الجامعية و الدراسية المغربية في العالم. النقط تحسنت لأن المدارس لا تحب اللجان التي يتم بعثها في حالة كانت المعدلات تحت سقف المطلوب ..و هذا هو الواقع..
الدراسات الأوروبية أكدت ضرر الساعة الإضافية، و يتجه الاتحاد الأوروبي وحذفها.. و هادو يالاه بانت ليهوم الدراسات
الكذب من شيم هذه الحكومة الاموقرة؛ النقط الممنوحة للمتعلمين لا علاقة له بالزيادة أو النقصان في الساعة، كفى كذبا و تلفيقا و بهتانا، جل النقط الممنوحة بعيدة كل البعد عن الاستحقاق و التحصيل الدراسي الحقيقي؛ بالإضافة الى لا عدالة الخريطة المدرسية التي تفرض كم من واحد “سينجح”؛ نحن نعرف ما يجري داخل وخارج المدرسة يا حكومة الكدابة وتزوير الحقائق .
الكذوب بعينيه انا فالتعليم والله بأيام البرد والشتا كان ديما الحصة الأولى فارغة و التلاميذ الحاضرين نصف ناعسين