2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
“دخول الرميد لملهى ليلي” يجر موقعا إخباريا للقضاء

أفاد موقع “برلمان.كوم”، أن القيادي بحزب “العدالة والتنمية”، ووزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، شوهد وهو داخل مرقص ليلي في حي الرياض بالرباط.
الموقع نفسه أكد في قصاصة خبرية أن الرميد الوزير لم يشاهد فقط بالقرب من المرقص أو في جانبه بل كان داخل (صوفيا بالاص) حيث “الشطيح والرديح والزديح والكاس حلو”، مضيفا أنه “شوهد في مكان يعج ويضج بإيقاعات الموسيقى الصاخبة والجوق الشعبي، وما يصاحب ذلك من شطحات راقصة في أجواء مليئة بدخان السجائر، وتصفيقات الساهرين، وصفير المعاقرين لكؤوس ما بعد منتصف الليل، حيث تفرغ العشرات من قنينات النبيذ وأنواع أخرى من الكحول”.
الرميد بدوره لم يتأخر في الرد على الخبر، وخرج بتدوينة على صفحته يؤكد فيها أنه سيلجأ للقضاء ويطالب بتعويض مالي.
وقال الرميد في تدوينته “يأبى موقع برلمان كوم مرة أخرى إلا أن يقع في خطيئة الكذب والافتراء على المصطفى الرميد، وهو الذي سبق أن مارس نفس المهمة القذرة في حقي، غير ان أصحابه لم تكن لهم شجاعة الحضور أمام المحكمة ولا فضيلة إثبات مزاعمهم، مما جعل المحكمة تدين برلمان كوم، وبالتالي، يسجل عليه قضائيا، أنه موقع كذاب”.

وأضاف “واليوم عاد الموقع نفسه ليمارس خطيئة الافتراء على المصطفى الرميد بادعائه أنني شوهدت ذات ليلة من الاسبوع الماضي بأحد الملاهي الليلية بالرباط حيث الخمر والنساء! وليس ذاك فحسب، بل جاء مقاله مخضبا بكل الاتهامات الزائفة الكاذبة، منها ما يتصل بنشاطي الحكومي، ومنها ما له علاقة بنشاطي الحزبي، مما يعلم الجميع كذبه”.
“ولأنني لم يسبق لي والحمد لله أبدا طوال حياتي أن ولجت علبة ليلية”، يقول الرميد، ويضيف: “لم يسبق لي أن دخلت مطعما ليلا إلا مرفقا بأهلي او أصدقائي، وأنني منذ أن نقلت بيتي الثاني من الرباط إلى الدار البيضاء في صيف2016 لم ألج أبدا أي مطعم ليلا بالرباط كيفما كان نوعه”، لذلك لا مناص من اللجوء إلى القضاء، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون”.
ودعا الرميد نائب رئيس لجنة النزاهة والشفافية بالحزب “وضع اليد على الموضوع والبحث فيه واتخاد القرار الذي يستوجبه الأمر”.
في ذات السياق أكد مصدر مسؤول من داخل موقع “برلمان.كوم” في اتصال مع “آشكاين” أنهم يتوفرون على حجج تثبت ما نشروه ومنها شهود عيان مستعدون للإدلاء بشهادتهم داخل المحكمة.
البارحة ماء العينين اعترفت بعد ثبوت الصور وعدم فبركتها قرب المولات روج ” Moulin Rouge ” بباريس
اليوم جاء دور المريد هل هو بدور سيتبعها ما اتبعتها ماء العينين و ينقلب الأسر على ساخره !!!!؟؟؟؟ ،