لماذا وإلى أين ؟

هذه بداية انهيار امبراطورية أردوغان

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

4 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
اسلام
المعلق(ة)
25 يونيو 2019 18:23

رجل في زمن قل فيه الرجال.رجل وحيد يقول لا لامريكا واسرائيل وحلفائها .رجل وحيد نهض بدولته في مدة قصيرة.رجل وحيد قام بما لم تقم به دول العالم.رجل سيقف الله معه لانه كان واقفا مع الضعفاء والفقراء.خرج ببلده من القاع الى القمة.من لا يعرف اردوغان فليقم بمقارنة المغرب بتركيا في فترة تولي اردوغان.ومن كان الضباب يخيم على عينيه وقلبه فذاك مريض يجب ان يعالج

محمد خالد محمد
المعلق(ة)
24 يونيو 2019 19:40

الاخوانزية في طريق الاندثار… والقردوغان خليفة خوان المسلمين والدواعش الذين كانوا يمرون عبر تركيا القردوغان لتدمير سوريا والعراق وفي عهده قننت الدعارة في تركيا الفتاة المريضة واجاز زواج المثليين واقام لهم مهرجان عالمي في عز رمضان والحمد لله ان المغرب لم يكن يوما ما تابعا للعثمانبين ولكن الاخوانزية الباجدة اغرقونا بالسلع التركية والمسلسلات الغبية التركية ولعنة الله على خوان المسلمين خونة الامة و تجار الدين

يونس العمراني
المعلق(ة)
24 يونيو 2019 16:47

تشهد تركيا منذ سنوات فورة اقتصادية متصاعدة، ويعود الفضل في ذلك إلى السياسات المتبعة في الدولة، حيث تمكنت تركيا خلال سنوات قليلة من أن تصبح قوى اقتصادية عالمية.
واتبعت تركيا خلال السنوات الماضية خططا اقتصادية، ساهمت في زيادة النمو، والحد من البطالة، واحتلالها مراكز متقدمة في مؤشرات عالمية اقتصادية.
في هذا التقرير، نرصد 5 حقائق اقتصادية عن تركيا:

نمو الناتج المحلي التركي
نما الناتج المحلي التركي خلال سنوات بشكل متصاعد، فقد وصلت نسب النمو هذا العام إلى نحو 3.9%، متفوقه على العديد من الدول الأوروبية، وتمكنت تركيا من تعزيز النمو بفضل السياسات المتبعة، وبحسب بيانات البنك الدولي، نما الناتج المحلي خلال 10 سنوات، من -2% إلى 4%.

دخل الفرد
وتمكنت تركيا خلال سنوات قليلة من زيادة الدخل الفردي بطريقة لافته، ففي العام 2001، كان الدخل الفردي يصل إلى ما يقارب 3000 دولار، وارتفع حتى وصل إلى نحو 10500 دولار في عام 2018

5 حقائق اقتصادية عن تركياالأكثر مشاهدة
1
هل يعرقل توتر الخليج اتفاق التجارة بين ترامب وشي؟
2
العقوبات الأميركية ترفع تكاليف الإيرانيين 50%
3
الصين تسعى لتشكيل جبهة ضد أميركا في قمة العشرين

14 يوليو 2017
تشهد تركيا منذ سنوات فورة اقتصادية متصاعدة، ويعود الفضل في ذلك إلى السياسات المتبعة في الدولة، حيث تمكنت تركيا خلال سنوات قليلة من أن تصبح قوى اقتصادية عالمية.
واتبعت تركيا خلال السنوات الماضية خططا اقتصادية، ساهمت في زيادة النمو، والحد من البطالة، واحتلالها مراكز متقدمة في مؤشرات عالمية اقتصادية.
في هذا التقرير، نرصد 5 حقائق اقتصادية عن تركيا:

نمو الناتج المحلي التركي
نما الناتج المحلي التركي خلال سنوات بشكل متصاعد، فقد وصلت نسب النمو هذا العام إلى نحو 3.9%، متفوقه على العديد من الدول الأوروبية، وتمكنت تركيا من تعزيز النمو بفضل السياسات المتبعة، وبحسب بيانات البنك الدولي، نما الناتج المحلي خلال 10 سنوات، من -2% إلى 4%.

دخل الفرد
وتمكنت تركيا خلال سنوات قليلة من زيادة الدخل الفردي بطريقة لافته، ففي العام 2001، كان الدخل الفردي يصل إلى ما يقارب 3000 دولار، وارتفع حتى وصل إلى نحو 10500 دولار في العام الماضي.

الصادرات تغزو العالم
تعد تركيا من الدول الصناعية الأولى في العالم، كما أنها من الدول الزراعية الكبرى، وتمكنت بفضل خبرة يدها العاملة، والموارد الأولية المتوافرة في البلاد، من زيادة حجم صادراتها إلى كافة دول العالم، وقد ارتفع حجم الصادرات التركية أضعاف ما كان عليه خلال 10 سنوات، فقد وصل حجم الصادرات التركية إلى ما يقارب 158 مليار دولار في العام 2016، فيما لم يتجاوز 36 مليارا في بداية الألفية الجديدة، وفق بيانات دوائر الإحصاء.

تطور مشاريع البنى التحتية
في سنوات قليلة، ارتفع حجم المشاريع التنموية في البلاد، وتمكنت تركيا من تحديث البنى التحتية، من خلال إعداد شبكات جديدة للتيار الكهربائي، وتحديث وسائل النقل، وقد ارتفع حجم وسائل النقل العامة في البلاد من 7 ملايين وسيلة الى أكثر من 19 مليون وسيلة في بضع سنوات. وترصد الحكومة مئات المليارات من أجل تطوير البنى التحتية نظراً لأهمية هذه المشاريع في شتى المجالات والقطاعات.

ومنذ العام 2003 ارتفع عدد الأنفاق من 50 نفقاً إلى 188 نفقاً، فضلاً عن الجسور، ومن أبرزها جسر البوسفور الذي دشن هذا العام إلى جانب جسري “عثمان غازي” بمنطقة يالوفا شمال غربي تركيا، و”السلطان ياووز سليم”بإسطنبول، ونفق “أوراسيا”.

السياحة
تجذب تركيا أعدادا كبيرة من السياح سنوياً، ويعود السبب في ذلك إلى العديد من الإجراءات التي قامت بها السلطات، ومنها منح التأشيرات في المطار، وإعفاء أعداد كبيرة من السياح من تأشيرة الدخول، كما أن موقع تركيا الجغرافي، ووجود شواطئ رملية، جعل منها مقصداً للسياح، بالإضافة الى وجود العديد من المواقع الأثرية.
وتشكل الإيرادات السياحية في تركيا نحو 21% من أصل السياحة العالمية، بحسب بيانات البنك الدولي، ويزور تركيا سنوياً أكثر من 15 مليون سائح.

کامل راسل
المعلق(ة)
24 يونيو 2019 16:45

انە التاکید علی ان بدایە النهایە لدکتاتوریە اردوغان و فترە پوست-اردوغان قد بدات – یوم سیء للاخوانین المنافقین العملاء.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x