2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
اتحاد فرنسي يدخل على خط خيانة وتعنيف لاعب مغربي لصديقته الممثلة

أعطت الصحافة الفرنسية حيزا مهما، اليوم الخميس، لقضية المغربي عادل رامي، اللاعب الدولي السابق لمنتخب فرنسا، مع صديقته الممثلة الأمريكية باميلا أندرسون، بعد دخول الاتحاد النسائي الوطني للتضامن في فرنسا على الخط.
الاتحاد أعلن اليوم الخميس قراره بتعليق جميع أنشطته مع لاعب أولمبيك مارسيليا، بعدما كشفت اليوم المزيد من ممارسته معها، وهو ما جعل الاتحاد يتراجع عن مساندته في مواجهة صديقته الممثلة التي تكبره بـ21 سنة، والتي اتهمته بالخيانة والتحرش وكشفت ممارساته معها طيلة سنتين، حيث وصفته بالوحش بعدما عرضها للعنف.
وكتبت أندرسون (51 عاما) عبر أنستغرام: “آخر سنتين من حياتي كانتا كذبة كبيرة. لقد وقعت ضحية الاحتيال وتم إيهامي… بأني أعيش الحب الكبير. أنا مصدومة بعدما علمت في الأيام الأخيرة بأنه كان يعيش حياة مزدوجة”.
وأشارت إلى أن عادل رامي “اعتاد إطلاق دعابات تتعلق بلاعبين آخرين كانت لديهم عشيقات يخونون معهن زوجاتهم. كان يسميهم بوحوش بشريين. لكن ما فعله أسوأ. لقد كذب على الجميع”.
من جهته، خرج اللاعب الذي رفض اللعب للمنتخب المغربي نذ سنوات، للدفاع عن نفسه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، موجها الكلام لصديقته الممثلة: “الانهيار ليس سهلا على الإطلاق، وكما يحدث في هذه الحالات يمكن أن تتولى العاطفة السيطرة والتعبير عن أشياء مفرطة. باميلا شخص كامل، أحترمه بشدة، ولديه قناعات، وكان حبي له صادقا دائما، هذا ما أريد أن أتذكره”. وأضاف “أعتقد أننا يجب ألا نكشف عن حميميتنا وتاريخنا لكن أريد أن أسلط الضوء. أنا لا أعيش حياة مزدوجة، أنا ببساطة ملتزم بالحفاظ على علاقة دائمة مع أطفالي وأمهم سيدوني التي أحترمها بشدة. هذا صحيح كان عليّ أن أكون أكثر شفافية في هذه العلاقة الغامضة”.
عجبا.
اتساءل ما الفائدة من اقحام الجنسية المغربية في الموضوع، علما ان المعني بالامر يحمل الجنسية الفرنسية ولعب بقميص المنتخب الفرنسي؟
لماذا هذا الزدراء لكل ما هو مغربي؟
عندما فاز بكاس العالم مع فرنسا هلل الجميع للاعب والمدافع الفرنسي عادل رامي. والان ولانه متهم بالعنف والخيانة اصبح بقدرة قادر مغربيا.