لماذا وإلى أين ؟

“آشكاين” تتصدر المواقع الإخبارية المغربية

تواصل الجريدة الإلكترونية “آشكاين” حصد النتائج الجيدة، وتبوؤ المراتب المتقدمة ضمن المنابر الإعلامية الزميلة.

فقبل أن تقفل السنة والنصف على انطلاقتها، تمكنت “آشكاين” من أن تُصنف كأول موقع إلكتروني إخباري مغربي من حيث الفترة الزمنية التي يقضيها المتصفحون داخل المواقع خلال زيارته لها بمعدل متوسطـ 8.11 دقيقة في اليوم، فيما سجل الموقع المحتل للمرتبة الثانية 7.34 والموقع الذي احتل الرتبة الثالثة 5.57، حسب النتائج المحصل عليها من طرف الموقع العالمي “آلكسا” المتخصص في تحليل أرقام ونتائج المواقع الإلكترونية عبر العالم.

احتلال “آشكاين” للرتبة الأولى، جاء بعدما كانت قبل أقل من سنة تحتل المرتبة الثالثة في نفس الجانب.

ويعتبر معدل بقاء القارئ ضمن الموقع الإخباري مهما جدا، وهو أمر يعكس مدى جودة المنتوجات التي يقدمها الموقع، وبكونها تستحق إعطاءها وقتا أكبر ولا تعتمد عناوين احتيالية لجذب القارئ دون مضمون.

النتيجة المحصلة عليها، تعكس كذلك نوعية القراء الذين يتابعون ما تقدمه “آشكاين”، من مواد صحفية متنوعة الأجناس. وحسب “آلكسا” دائما، فمعظم قراء ومتابعي “آشكاين” من النخبة المثقفة، حيت يتوفر جلهم على شواهد علمية ما فوق البكالوريا.

هذه النتائج التي حققتها “آشكاين” في ظرف زمني وجيز، مقارنة بالمواقع الزميلة التي تنافسها، جاءت بدون الإكثار من الاستعانة بالإشهارات الممولة (SPONSORISATION) بالنسبة لمواد الموقع على شبكات التواصل الاجتماعي، إلا نادرا.

وبالتأكيد، فالفضل الأكبر في ما حققته “آشكاين” يعود لزوارها الأوفياء الذين منحوها ثقتهم، بعدما لمسوا المصداقية والموضوعية والمهنية في ما تقدمه لهم من مواد صحفية من كل الأجناس.

وبهذه المناسبة تجدد “آشكاين” شكرها الجزيل والعميق لزوارها الأوفياء على ثقتهم فيها، ووفائهم لها وتعدهم ببذل جهد أكبر من أجل تجويد إنتاجها، كما ترحب بكل ملاحظاتهم واقتراحاتهم وتعدهم بالتفاعل معها إيجابا.

كما لا يفوت “آشكاين” أن تشكر كل طاقمها،  من زملاء صحافيين وتقنيين وإداريين، والزملاء المراسلين والمتعاونين، والسادة والسيدات كتاب الرأي المتعاونين مع الموقع.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

6 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
اساكن
المعلق(ة)
30 يونيو 2019 10:05

بتوفيق

يوسف
المعلق(ة)
29 يونيو 2019 21:03

أنا من أكثر المحبين لهذا الموقع الرائع ( والله أعلم) ،
أخبار مؤكدة ومن مصادر موثوقة.
شكرا أشكاين .، وباقي كاين مايتقرا في أشكاين .

يونس العمراني
المعلق(ة)
29 يونيو 2019 19:55

الصدق والمصداقية، شعار جريدة أشكاين فأصبح اتبعها بالملايين الأستاذ والإعلامي محمد التيجيني إعلامي منذو السنيني تحية لك أستاذي وبعلمك أرويني حقاً بيننا البعد والمسافة لهذا أرفاع القبعة لي جنود الخفاء
الجريدة الإكترونية أشكاين أصبحت مشهورة بالتمييز والمصداقية.. وتأثيرها الإيجابي على قراءها وأخبرها السريعة ومتنوعة

سر النجاح جريدة أشكاين

المصداقية في الصحافة من أهم الركائز الأساسية للعمل كصحفي يثق به جمهوره ويستمع إليه ليكون مرجعاً لأي خبر يراد التأكّد منه. هذا لا يأتي من فراغ، بل من عمل نابع من مفهوم الصحفي للصحافة وأساسياتها وطرق السير على الخطوط الصحيحة للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور ونشر المحتوى من جهة ومحافظاً على مصداقية نقل الخبر الصحيح

منهج الإعلامي التي اشتهرت به أشكاين بصورة شاملة

1-تكشف الحقيقة وانقلها للجمهور، واتبتعد عن كتابة الخبر الزائف

2- لا تلفق قصص غير موجودة في الواقع

3- إنتهج التوازن والوضوح في كتابة الخبر من دون تعقيد، ولا تحاول التهرب من ذكر السلبيات التي تقع على عاتق جهتك أيضاً أثناء حادثة معينة.

4- عدم تبني وجهة نظر بالخبر.

5- إسند الأقوال داخل الخبر لمصادرها واعمل على اختيار مصادر موثوق منها.

6- لا تنشر الاكاذيب عن خصوم جهت، فهذا يجعلها رزم للمصداقية لدى الرأي العام

7- لديها الإعتدال في طرح للمواضيع بصورة مهنية “يجبر” الجميع على الإنصات أو قراءة المحتوى الذي تقدّمه.

8- تبتعد عن التجريح الشخصي والتعرض لعادات وكرامة المجتمعات فالموضوعية والمهنية شيء والتعرض لسمعة الاشخاص أو الفئات المجتمعية شيء آخر.

النجاح يولد صغيراً ثم يكبر مع الأيام إن تعاهده صاحبه بالتعليم والتدريب.

أصول النجاح أربعة: التخطيط، والعمل، والصبر، والتوكل على الله.

سندباد
المعلق(ة)
29 يونيو 2019 18:30

حقا أشكاين جريدة إلكترونية متميزة.
أنا من زوار الموقع ، المدمن على زيارة موقعها،وذلك راجع بالأساس الى مصداقيتها وموضوعيتها المهنية في تناولها لمواضيع صحفية متنوعة .

مواطن محلي
المعلق(ة)
29 يونيو 2019 18:09

المهنية و الصدق وراهنية الخبر ورزانة الرأي و التعليق أمور تعطي للمؤسسة الإعلامية تميزها وجاذبيتها ومصداقيتها.

سناء
المعلق(ة)
29 يونيو 2019 18:04

بالتوفيق

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

6
0
أضف تعليقكx
()
x