2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
إدبوش: لي كيهزو السيوف على عباد الله أغلبهم أبناء “الأمهات العازبات”

آشكاين/محمد دنيا
قالت رئيسة جمعية أم البنين؛ المحجوبة إدبوش، إن أغلب من يمارسون الإجرام في المجتمع ويسلبون ممتلكات المواطنين تحت التهديد بالسيوف، أغلبهم من أبناء “الأمهات العازبات”، وما يقارب ٪95 من أطفال الشوارع هم أبناء “الأمهات العازبات”.
وأوضحت إدبوش في تصريح لـ”آشكاين”، أنه “يجب أن يقام بحث للتأكد من صحة هذا الكلام، لأن “أي واحد هاز السيف خاصنا نسولوه شنو لي داز عليه”، مردفة أن هؤلاء “عانوا مع آبائهم وأمهاتهم أو مع العائلات التي تكفلن بتربيتهم، ولعدم وجود الحضانات وبرامج الدعم الدراسي وجدو الشارع ملاذا لهم”.
وأكدت رئيسة جمعية أم البنين، أن “ظاهرة “الأمهات العازبات” تتنامى بشكل كبير في المغرب بشكل عام، وفي جهة سوس ماسة بشكل خاص”، معتبرة أن “هذه الجهة تستقطب عددا هاما من اليد العاملة من كل مناطق المغرب، للإشتغال في مجال الفلاحة أو في مصانع تصبير السمك، وهي سبب من أسباب تنامي الظاهرة”.
وأشارت المتحدثة إلى أن “جمعية أم البنين تستقبل يوميا سبع “أمهات عازبات” للإستماع في مدينة أكادير”، مردفة أن “الجمعية تهتم بالأمهات “المتورطات” في الحمل الأول، وتحاول إقناعاها بتربية مولودها، قبل أن يتم إدخالها لمأوى الجمعية، الذي يعتبر الوحيد في الجنوب ولا تتجاوز طاقته الإستعابية 12 حالة”، مضيفة أن “الجمعية لا تستقبل النساء “المتخصصات في الدعارة”، وفق المتحدثة.
لــمـاذا إســم أمـهـات عـازبـات؟ هذا مصطلح مصطنع ،
يجب تسمية الأشياء بمسمياتِهآلحقيية ،هـم ابـنـاء الــزنــا ، أبناء العاهرات ؛ ابناء الزنقا………………………….
لي كيهزو السيوف على عباد الله أغلبهم أبناء “الأمهات العازبات
ياسلام ياعني سيدي إدبوش استنتجت من هذا المقال إنه أغلب المغاربة أبناء الزنا تساؤلي هل أجرأتم دراسة بحث
أم ترهبون الناس من أجل التمويل قال تعالى (وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ). (سورة يوسف – الآية 68).
قال تعالى وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الأنعام:164 وقال تعالى: ” وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالاً مَّعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ”
قوله تعالى: وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ