2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بينهم أسيدون.. شخصيات تتراجع عن الانضمام لـ”جبهة بنكيران”

ذكر مصدر موثوق أن شخصيات تراجعت عن قرارها بالانضمام إلى ما يُعرف بـ”جبهة بنكيران” التي يتزعمها رفقة القيادي الاستقلالي امحمد الخليفة لمواجهة القانون الإطار المتعلق بالتعليم الذي صودق عليه.
وأوضح مصدر “آشكاين” أن من بين المتراجعين عن موقفهم الناشط الحقوقي سيون أسيدون، الذي كان فؤاد بوعلي، رئيس الائتلاف من أجل اللغة العربية، أنه أكد لهم موافقته على الانضمام حينما ربط به الاتصال في وقت سابق، شأنه في ذلك المحامي خالد السفياني.
ويضيف مصدرنا أن عبد الصمد بلكبير وبوعلي عبرا عن غضبهما من تراجع أسيدون عن قراره، بعدما أكدا لهما أنه سينضم إلى “الجبهة”، التي خلقت لحنة خاصة لربط الاتصالات بعدد من الأسماء لإقناعها بالانضمام.
وإلى غاية الآن مازال أصحاب المبادرة يتحفظون على ذكر الأسماء التي قبلت الانضمام إليهم، نظرا لتردد عدد ممن اتصلوا بهم في حسم موقفهم النهائي.
وكان القيادي الاستقلالي امحمد الخليفة قد كشف لـ”آشكاين” أن فعاليات سياسية وحقوقية وأكاديميين وعلماء اللغة، منهم عبد الإله بنكيران والنقيب بنعمر وعبد الصمد بلكبير، بصدد تأسيس حركية لمواجهة ما تصدره الحكومة من قوانين، بعد تسجيلهم أن هناك “عطبا في تسييرها”، على حد تعبيره.
وأوضح الخليفة في تصريحه أن المبادرة بتشكيل هذا التكتل لا ترتبط بأي تيار سياسي معين، بل بجميع التيارات السياسية بدون استثناء، إلى جانب مثقفين ومجتمع مدني وعلماء اللغة، أجمعوا على أن هناك عطبا في تسيير الحكومة لكونها تصدر قوانين ضد الدستور.
ولم يخف أن عمق المبادرة هي محاربة الإطار القانون المتعلق بالتربية والتكوين بدرجة أولى، والذي تمت المصادقة عليه، ناهيك عن باقي القوانين التي أصدرتها الحكومة، والتي رأوا أنها ضد الدستور.
وأبرز القيادي الاستقلالي أن هذه المبادرة أطلقتها “جماعة ناضجة قررت الاشتغال مع الشعب المغربي، قادرة على استيعاب المرحلة لأن المجال تتخلله مظاهر سيئة وجب القطع معها. جماعة عليها أن تستوعب هذا الإحباط وردات الفعل في المجتمع المغربي وبلورة أفكار جديدة”.
ووقع 23 شخصية بيانا، لدعم جبهة مناهضة القانون الإطار، معتبرين أن التراجع عن تدريس المواد العلمية، بالعربية، مسألة خطيرة، معلنين رفضهم التام للقانون الإطار الذي فرض التدريس بالفرنسية، بمساعدة انتشار المد الفرنكفوني.
بنكيران يريد ان يجمع حوله مجموعه ممن يسمون أنفسهم مثقفين و اكادميين ليحصل على تيار مناويء لرفيق دربه السيد العثماني و يفشل عمله ليظهره عاجزا أمام الجميع ليقول كنت ولازلت البديل عمل بءيس
أغبياء السياسة بالبلد و الوصوليون يحاولون التغريد خارج السرب بعدما تم رميهم في بالوعة النسيان مثل ورق المرحاض
جبهة فاشلة وفشلها مرتبط اساسا الى الدي دعا اليها وهو بنكيران محتقر الشعب المغربي الدي يعاني من الويبلت نتيجة للقرارات التفقيرية التي اتخدت باسمه.قلت سابقا ليست اللغة عاءق بل المشكل هو العقليات الانتهازية التي دمرت امال الشعب المغربي في مستقبل افضل …..وعلى راسهم بنكيران هدا الدي يحتقره الجميع.
الجبهة هدفها الاستوزار وتريد فقط القفز على كل موجة لابتزاز الدولة ؛اين كان كل هؤلاء حينما تم اعدام صندوق المقاصة؛ اين اختفوا حينما فرض المخلوع بنفيران التعاقد في التعليم لماذا لم نسمع لهم صوتا حينما تم الاجهاز على تقاعد الموظفين ؛ايها الجبهويون لستم منا ولسنا منكم ابتعدوا عنا فكفاكم نفاقا ومتاجرة بقضايانا .اما المخلوع بنفيران فمزبلة التاريخ اولى به ونقول له “سير احشم على عراضك راك بسلتي “.
اسماء اعضاء هده اللجنة يدرسون ابناءهم كلهم بلغات اجنبية بل في مدارس اجنبية فكيف لفاقد شيء ان يعطيه ام انهم
Bnkiran le ptran de voleure dan ce payer ela une grande école on grandis et les les outre
استغرب مثل كثير من المواطنين إن بعض السياسين يظنون إن منصبهم يخول لهم ألحق أن يفعلو مايشئ هواهم
أريد أقول إن مصلحة الوطن لا تتماشى مع مصالح الأفراد مهما علا شأنهم ولا يجوز لأي مسؤول أن يكيف الامور على مقاسه ومصلحة الوطن وفي هذه المرحلة الهامة هو الإصلاح شئنا أم ابينا أصبح الإصلاح مطلباً شعبياً خاصة فيما يتعلق الأمر بالصحة والتعليم ومنصب الشغل أن الوقت ليس له أهمية في عملية الإصلاح !! فأذا كانت هناك محاولات من البعض !! للمماطلة في تضييع الوقت وتأجيل الإصلاح من أجل مصالحهم الخاصة هذا يعني أن حالة التشكك سيزداد حجمها كذلك المصداقية وهي الاهم ستزول وهذا كله سينعكس سلباً على الوطن فأيهما أهم الوطن أم البعض
مهما كان موقع هذا البعض !! أن كان رئيساً للحكومة مع أحترامنا له كشخص الدكتور سعد الدين العثماني ولرئيس الحكومة السابق الأستاذ بنكيران أو الوزراء أو كان رئيساً لمجلس النواب مع أحترامنا لكل رؤوساء المجالس النيابية السابقين والحاليين واللاحقين أو نائباً أو أو
نتحدث عن قوى الشد العكسي ومراكز القوى مهما كانت هذه المراكز قوية كما هي قوى الشد العكسي نحن امام مرحلة تاريخية ومهمة تجاهلها عدم المسؤولية بالمحاسبة ونحن نريد الإصلاح الحقيقي لهذا الوطن الحبيب فمصلحة الوطن أكبر من مصلحة أي رئيس حكومة أو وزير أو نائب برلماني
مع أحترامنا لقوى الشد العكسي إن وجدت !! ولمراكز القوى إن وجدت !! ولأي مسؤول في الدولة أو صاحب قرار نقول وبكل صراحة أن مصلحة الوطن فوق الجميع والوطن لكل ابنائه والوطن للغالبية الصامته أو المتفرجة !! والوطن للمسحوقين والمظلومين والطبقة الوسطى التي بدأت بالتلاشي والوطن للشباب العاطل عن العمل هذا هو الوطن الحقيقي وليس وطن أصحاب الألقاب مهما علت منصبهم وخطاب الذكرى الـ20 لعيد العرش لجلالة الملك نصره الله كان وضحاً إن جلالته ليس راضي على وضع الحكومة الحلية إنه تطرق إلى خمسة نقط بلغة حب الإصلاح وحرصه المستمر على مصلحة شعبه الوافي غير أنه بالمقابل أكد جلالته على أن هذه الانجازات “لم تشمل، بما يكفي، مع الأسف، جميع فئات المجتمع المغربي. ذلك أن بعض المواطنين قد لا يلمسون مباشرة، تأثيرها في تحسين ظروف عيشهم، وتلبية حاجياتهم اليومية، خاصة في مجال الخدمات الاجتماعية الأساسية، والحد من الفوارق ا لاجتماعية، وتعزيز الطبقة الوسطى”.
وجدد جلالته التأكيد على عدم قدرة النموذج التنموي على “تلبية الحاجيات المتزايدة لفئة من المواطنين، وعلى الحد من الفوارق الاجتماعية، ومن التفاوتات المجالية”، معلنا في هذا السياق عن قرار إحداث لجنة خاصة بهذا النموذج “تشمل تركيبتها مختلف التخصصات المعرفية، والروافد الفكرية، من كفاءات وطنية في القطاعين العام والخاص، تتوفر فيها معايير الخبرة والتجرد، والقدرة على فهم نبض المجتمع وانتظاراته، واستحضار المصلحة الوطنية العليا”.
وأكد جلالته أن تجديد النموذج التنموي الوطني، ليس غاية في حد ذاته، وإنما هو مدخل لمرحلة جديدة قوامها المسؤولية والإقلاع الشامل، وحافلة بالتحديات التي يتعين كسبها، أبرزها ” رهان توطيد الثقة والمكتسبات، رهان عدم الانغلاق على الذات، خاصة في بعض ا لميادين، التي تحتاج للانفتاح على الخبرات والتجارب العالمية”.
وأشار جلالته إلى أن نجاح هذه المرحلة الجديدة يقتضي انخراط جميع المؤسسات والفعاليات الوطنية المعنية، إلى جانب المواطن المغربي، باعتباره من أهم الفاعلين في إنجاح هذه المرحلة، حيث كلف في هذا الإطار رئيس الحكومة سعد الدين العثماني بتقديم مقترحات لإغناء وتجديد مناصب المسؤولية، الحكومية والإدارية، بكفاءات وطنية عالية المستوى، وذلك على أساس الكفاءة والاستحقاق.
هذا وأشاد جلالته بالمكاسب التي حققها المغرب على الصعيد الأممي والإفريقي والأوربي فيما يتعلق بوحدتنا الترابية، داعيا إلى مواصلة التعبئة، على كل المستويات، لتعزيز هذه المكاسب، والتصدي لمناورات الخصوم.، كما أكد على أن المغرب واضح في قناعته المبدئية، بأن المسلك الوحيد للتسوية المنشودة، لن يكون إلا ضمن السيادة المغربية الشاملة، في إطار مبادرة الحكم الذاتي.
وجدد جلالته تأكيده على التزام المغرب الصادق “بنهج اليد الممدودة، تجاه أشقائنا في الجزائر، وفاء منا لروابط الأخوة والدين واللغة وحسن الجوار، التي تجمع، على الدوام، شعبينا الشقيقين، وهو ما تجسد مؤخرا، في مظاهر الحماس والتعاطف، التي عبر عنها المغاربة، ملكا وشعبا، بصدق وتلقائية، دعما للمنتخب الجزائري، خلال كأس إفريقيا للأمم بمصر الشقيقة؛ ومشاطرتهم للشعب الجزائري، مشاعر الفخر والاعتزاز، بالتتويج المستحق بها؛ وكأنه بمثابة فوز للمغرب أيضا”.
هذا التكتل يرتبط بتيار سياسوي رجعي لا يريد خيرا لابناء المغاربة ويريدون احتكار اللغات الحية لابنائهم فقط دون ابناء الشعب. ثم ان هذه المبادرة تفتقد الى الواقعية والمنطق السليم. وما خفي اعظم.