لماذا وإلى أين ؟

الخلفي يعلق على حملات التشهير التي طالت الريسوني وآخرين

تعليقا على حملات التشهير ضد الزميلة هاجر الريسوني، وآخرين قبلها، قال مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن الإطار القانون الخاص ضد التشهير أصدرته الحكومة في إطار مدونة الصحافة والنشر، وأيضا في إطار المجلس الوطني للصحافة الذي عملت على تسريع إخراجه.

مضيفا أنه “سيتم التعامل معه وفق ما هو متعارف عليه، فهناك تنظيم ذاتي وآخر قانوني.

وعبر صحافيون من مؤسسات إعلامية وطنية ودولية، خلال ندوة الوزير الخلفي عن تضامنهم مع زميلتهم أثناء مداخلاتهم، موجهين إلى الناطق باسم الحكومة مجموعة من الأسئلة عن هذه القضية وحملات التشهير والسب والقذف التي تمارسها بعض المنابر الإعلامية ضد الصحافية المعتقلة.

 

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
ALI
المعلق(ة)
5 سبتمبر 2019 21:48

كون المعنية بالأمر ”صحافية ” لا يجعلها فوق القانون. هذه السيدة ارتكبت جريمة قتل في حق جنين في بطنها مع سبق الإصرار ولا قانون في البلاد يعطيها الحق في ذلك .. حتى وإن تكالب رواد وتجار خط الاستواء الآدمي على إيجاده باسم الحرية الفردية والرضائية الخنزيرية، الاجهاض كما الفساد مرفوض أخلاقياً وإنسانياً… إقدام المعنية على الاجهاض يأتي بعد الحمل وهي غير متزوجة مما يفترض أن هذه السيدة على علاقة غير شرعية نتج عنها الحمل وبالتالي فالفساد ثابث في حقها كما الاجهاض ..

غير بعيد عن الموضوع، ثيار السماح بالإجهاض، ظاهراً، يدافع عن حق المرأة في التصرف في ذاتها بكل حرية.. إلا أنه، في حقيقية الأمر، يسعى إلى تقنين قتل نفس بشرية بغير ذنب وتكريم المرأة بدفعها الى التعاطي للفساد.. حق الجنين في الوجود سابق لأي خزعبلة بشرية يتم تلفيفها في أومبلاج الحداثة

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x