الدرك يعتقل قاتل مواطن أمام أعين زوجته وطفله (فيديو)

دول كثيرة استفاقت من سباتها و عزمت ان تسير الى الامام اما نحن فبدل ان نكون للعلى عنوان اصبحنا للاجرام للفقر للهشاشة للامواطنة للجهل و التخلف و لا نظام عنوان. امتا يصفا الحال… .؟

في جملتين او فقرتين التعليق
1) الدولة ربما فقدت الامل و المقود و الفرامل و الاضواء و مبدل السرعة لا يعملان و ترك الحافلة وجها لوجه مه الطببعة . اصبحت غير قادرة و فقدت الهيبة و الشهامة التي كنت اعرفها عنها ايام زمان .عندما كنت ان رجل القواة المساعدة كان عنده الهيبة و الشجاعة تساوي امتر من 10 رجال سلطة اليوم .
2) من هو خارج السجن يعيش كالاسد سلاح في يده و قلات لحيى في فمه . لا احساس لا انسانية لا يعرف و لا يعترف حتى بوالديه. اما المخزن لا تشتكي له منه .
3) من يخرج من السجن كانه كان في نزهة او عطلة في 5 نجوم . مظهره كانه مصارع بعظلاته لا يخاف الله و لا العبد . يصبح يملك الحي باكمله .او لما المدينة كلها تهابه و تخاف منه : انه حباس .هل تعرفون معنا الحباس ؟
الانسان يدخل الحبس من اجل التربية لكن عندنا من اجل تكوين العظلات . و تكوين فكرة على السجن و السجناء . و تلقين فن السرقة و النشل و حرب العيصابات و المخدرات . و جمع المعلومات المتعلقة بالتهرب من العقوبات . و ربط العلاقات مع جميع السجناء و حراس الوطيلات . من اجل تتبيقها من اليوم الاول في الطرقات و الازقات . حتى المخزن يتهرب منه حتى لا ياكل العصييات .
انا ضد كل الحقوق او ما يعرف بحقوق الانسان اذا كانت هذه هي خقوق الانسان عند العرب بل افظل الاعدام بدون محاكمة في حق كل انسان او قاتل اخاه الانسان بدم بارد .ما الفائدة من المحاكم بالنسبة لمتل هؤلاء سوى تظييع الوقت