2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]


احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد
حزب المصباح نهج سياسة المقاربة الاجتماعية منذ نعومة أظافره والغاية الحصول على أصوات الانتخابية ، من يعرف في بداية مشواره توزيع الحريرة في شهر رمضان وتوزيع الحلوى للأطفال وهم في طريقهم للمدرسة او العودة واليوم يعتمد على المجتمع المدني الاول في عدد الجمعيات الثقافية والأكثر من ذلك التعاونيات السكنية “اوغلو” قد يستحسن كل واحد منا هذا الأسلوب الخيري والاجتماعي لكن الميدان ليس شمولي إنما انتقائي لكن يتبعه اشهار انهم اصحاب ريادة في الاعمال الاجتماعية لكن التقديرات ان تحل الوضع الحقيقي للفئات المستهدفة إنما الغنية كما ذكرنا وصلات اشهارية ، والادل ان المصباح رغم توليه الحكومة لم يستطع تدبير التنمية البشرية والرقي بالمغاربة والتدرج للخروج من التخلف علماً ان المطلوب من الحكومات جودة تنفيذ المخطط المعد من طرف الدولة ، ذلك وان حسب تقرير المجلس الاعلى للحسابات ان الاخلالات في سوء التدبير اما لانعدام الكفاءة او سوء التدبر او اهدارالمالالعام او اللصوصية وليست قضية خلق برنامج إنما السهر على تنفيذ برنامج
بصراحة الاحزاب تكون جمعيات وتمولها من صناديق المجالس والجماعات وصندوق وزارة الاسرة كتغطية لتسخيرهم وقت الاقتراع (للتصويت عليهم)أما المواطن لا يدلي بصوته من فقدان
المال الشايب كيعلم السرقة