2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تداول نشطاء شبكة التواصل الإجتماعي “فايسبوك” مقطع فيديو يظهر عددا من التلاميذ والتلميذات، داخل مؤسسة تعليمية، وهم يتناولون المخدرات.
ووفقا لمقطع الفيديو، فإن التلميذات والتلاميذ، الذين يبدوا وأنهم يدروسون في المستوى الإعدادي، تبادلوا مخدر السيليون، في مظهر بعيد عن القيم والأخلاق التي يجب أن يتحلى بها طلبة العلم.
وعبر نشطاء التواصل الإجتماعي عن استيائهم من هذا السلوك الذي لا يمت للأخلاق بصلة، إذ كتب أحدهم: “تلاميذ وتلميذات في حالة تخدير هل هؤلاء هم الذين ينتظر منهم أن يساهموا في بناء الوطن”.
وقالت ناشطة أخرى: المدرسة لم تعد مكان للتربية بل أصبحت مكان لتبادل خبرات التشمكير والتسلكيط”، وزادت: من يتحمل مسؤولية هذا الوضع هل العائلة أم المؤسسات التعليمة أم المجتمع؟”.
هذا نتيجة المذكرات اللاتربوية التي تصدرها وزارتنا الموقرة، و “حق التمدرس” الذي يحث عليه مسؤولونا و ليس ذاك الذي تنص عليه المواثيق الدولية.
يجب رد الاعتبار للمدرسة العمومية و لرجال و نساء التعليم و محاربة بعض الظواهر التي انتشرت في أبواب المؤسسات التعليمية “بيع السجائر، المخدرات، وجود غرباء على سيارات او دراجات نارية،…”
الله ياخذ الحق في لكان السبب انتظرو الاسوأ عند المصادقة على مشروع العلاقات الرضائية يا جمعيات الذل والعار بما فيهم جمعية حقوق الانسان حسبي الله ونعم الوكيل فيكم.
المزيد من العطاء
اظن ان هذا ما هو إلا القليل من مصاءب التمدرس
الاعداديات و التاناويات و الجامعات اصبحت سوقا الفساد الخلقيو التربوي . جميع انواع المخدرات و القرقوبي و حتى الكحول و الجنس اصبحت توجد ببدون تعب و بدون حياء .