2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

إلتحقت الجامعة الوطنية لموظفي التعليم المقربة من حزب العدالة والتنمية، بالنقابة الوطنية للتعليم والجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديقمراطي، فيما يخص دعم احتجاجات “الأساتذة الذين فُرِض عليهم التعاقد”، وذلك بعد تراجع 3 نقابات عن دعم “المتعاقدين” في الإحتجاجات التي أعلنوا عن خوضها.
وقال عبد الإله دحمان، الكاتب العام للجامعة الوطنية لموظفي التعليم في تصريح لـ”آشكاين”: “لقد نبهنا وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الى استباق الوضع قبل تنامي الاحتقان وفتح حوار حقيقي ينهي هذا الملف”.
ويرى المسؤول النقابي، أن ملف الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، يجب تسويته من خلال تقوية المركز القانوني لتوظيفهم عبر ادماجهم في الوظيفة العمومية وتمتيعهم بمنظومة الحقوق والواجبات المنصوص عليها في النظام الاساس لموظفي وزارة التربية الوطنية”، داعيا حكومة العثماني الى مقاربة جرئية حاسمة في الموضوع.
وإتهمت النقابة في بيان لها الوزارة والحكومة بنهج سياسة الأذان الصماء والهروب إلى الأمام، مطالبة بفتح حوار جاد ومسؤول لإيجاد حل شامل يضمن حقوق الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد وتجنيب قطاع التربية والتكوين المزيد من الاحتقان.
كيبيعو القرد وضحكو على لي شراه راه عاق بكوم الشعب يا رقابات.
الطنز العكري،كبيرهم اللي جاب التعاقد نقابتو تتاسف عليه