قال المغاربة: “الناس في الناس والاقرع في مشيط الراس”، الناس يسألون انحسار إنتشار فيروس كورونا لتجنب الأسوء الذي يهدد الوجود البشري، ومصطفى بايتاس، القيادي بالتجمع الوطني للأحرار، وعضو فريقه النيابي بمجلس النواب، يصرف معاركه السياسوية الفارغة، بحيث يطالب بجزء من “كعكة” التواصل الحكومي مع المواطنين بشأن وباء “كورونا”، داعيا إلى تمكين “العقلاء” من الظهور الإعلامي في هذه “الجائحة”، ضاربا المثال بالحكومة الأمريكية.
وقال بايتاس، “انني اتساءل ألم يكن من الأفيد تخصيص وقت أكبر لرئيس الحكومة في لقاءه اليوم مع وسائل الإعلام المرئية الوطنية”، وزاد: “ارجوا ان ينتبه المشرفون على هذا الموضوع مستقبلا”، مشيرا إلى أن “نائب رئيس الولايات المتحدة في ندوته الصحفية اليوم حضر إلى جانب 5 مسؤولين وتناولوا قضايا شتى كل حسب اختصاصه بكثير من التفصيل”.
وأردف بايتاس: “في مثل هذه اللحظات الصعبة التي تمر منها بلادنا على الخصوص والبشرية جمعاء، والتي تتطلب منسوب أكبر من الشجاعة و الترابط بين كل مكونات الشعب، وتستلزم أن يتحدث العقلاء لطمأنة المواطنين ولرسم الطريق الذي يجب أن تسلكه الأمة، وتحتاج إلى مجهود تواصلي حكومي اعتبره إلى اليوم مجهودا مقدرا ومهما خاصة تواصل مصالح وزارة الصحة”.
باركا علينا من هاد الترهات التي لن تفيد في شيئ في الوقت التي توجد فيه البلاد ومحيطها الجيو سياسي في حلة حرب صحية ضد الوباء
لاتطالعنا بهذا الكلام الفارغ ليس وقته الآن
بما أنك مكلف بالتواصل داخل حزبك كن نموذجا يحتدى وتواصل مع منتخبي حزبك وجلهم من أصحاب الشكارة
لكي ينخرطو في حملة التضامن الوطني . فالآلاف سيفقدون شغلهم مؤقتا بسبب الوباء وهم محتاجون للدعم
فالدولة بأوامر من أعلى سىلطة بالبلاد ستعبئ كل مواردها المالية حتى لايتضرر أي كان
نتوما الدستور كيخول لكم تاطير المواطنين
إوا بانو هنا عطيو المثال وريونا أش درتو و آش غدي ديرو
حشوما تنزلو عند الناس غير فالإنتخابات
ساهمو عبر القنوات ديال الدولة باش حتا واحد مايعتبرها حملة انتخابية سابقة لأوانها
وهاد الكلام موجه لكافة الأحزاب نساو الصراعات الخاوية
أجبدو الصرف
عندنا وبائين
الاول كورونا
والثاني اباطرة المحروقات