2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/المحفوظ الطالبي
قالت أمينة ماء العينين، النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، إن الأحزاب السياسية ليست تنظيمات تلعب دور الوساطة بين الدولة والشعب، بل إنها جزء من الدولة التي ترصد الاختلالات وتعالجها، مشدّدةً على أن الأحزاب التي تعود للوراء لا تستحق أن تكون أحزاباً سياسية.
واعترفت ماء العينين، في حوار مباشر مع جمعية “TIZI” على الأنترنيت، بشبه انعدام المبادرات الحزبية، في ظل الوضع الاستثنائي الذي يشهده المغرب آنياً، وأرجعت ذلك إلى طبيعة النسق السياسي المغربي الذي يقزّم السياسيين.
وأشارت إلى أن دور الأحزاب كان دائما محتشماً وليس فقط الآن، ولا يمكن للوضع أن يتغير بين عشية وضحاها.
وحمّلت جزء من المسؤولية إلى بعض المواطنين المغاربة الذين يُهاجمون الأحزاب ويتطاولون عليها، متسائلةً عن معنى تبخيس أي مبادرة حزبية واعتبارها “تجارة في الأزمة”؟
وقالت إن الهجومات التي تتعرض لها الأحزاب السياسية، ومحاولة تخريب الثقة بين المواطن والحياة الحزبية، وبينه وبين السياسة عموما، لا تخدم أحد، لأن لا ديمقراطية بلا أحزاب، داعيةً الجميع إلى الكف عن ما عبّرت عنه بـ”الاستهداف المتوحش للسياسيين”.
تقزيم النقاش
ومن جانب آخر، ترى القيادية بالحزب الذي يقود الحكومة منذ ما بعد 2011، أن ما يُتداول حول رفض مقترح البرلمانيان “بلافريج” و”الشناوي” بخصوص الزيادة في ميزانية الصحة والتعليم، هو تقزيم للنقاش، لأن الإشكال أعمق من ذلك.
وقالت إن مقترح البرلمانيان غير ممكن، معللة ذلك بما سمته بـ”المبادئ الدستورية” التي تقتضي الموازنة بين الموارد والنفقات.
وأضافت أن “الإشكال لا يكمن فقط في الإمكانيات المادية، بل في الحكامة أيضا”، وتابعت مستدركةً “لكن يجب إعادة الاعتبار للقطاعات الاجتماعية”.
وفي السياق ذاته، أشارت إلى أن السياسات العمومية للبلد، لا يحددها لوحده بعيداً عن النظام العالمي، ومؤسساته المالية، مبرزة أن التوجه العالمي كان هو الاستثمار في قطاعات أخرى بدل القطاعات الاجتماعية، كـ”التعليم” و”الصحة”.
تجار الدين استفادوا من خلو الساحة من المتقفين والوطنيين الحقيقيين , لو كان لك درة حياء لما فتحت فاهك ، المسرحية انكشفت ، ولنا موعدا في الاستحقاقات القادمة ، لن نترك لكم الساحة فارغة لكي تستفيدوا من المناصب وتعدد المهام ، سيكون مغرب اخر بعد وباء كورونا الدي ازاح القناع على فقهاء الظلام وزبناء الريع انتهى الكلام كما قال فقيهكم ززنز
هذه المرة سقطت السيدة البرلمانية ، ذات بعض المواقفلدمقراطية المشرفة، في في الاحتماء العقيد مصطنع؛ لأن مقثرح الزيادة بغلافين محددين، كانت مصحوبين المقترح، تخفيض الاعتمادات المسجلة في باب التحولات المشتركة بالنسبة لعدظ محدد من القطاعات الحكومية والسيادية، دون تمييز، وهو ما يعني ،عمليا، تحويل اعتمادات، داخل نفس الميزاننية، لتدعيم التعليم والصحة، ليس في القول كما يفعل الكثير، لكن قولا وفعلا..هناك من ادعى أن هذا الاقتراح مجرد بحث عن “البوز “؛حبذا لو بحث كل البرلمان عن هذا البوووووز!!!
الذي يعيش ازدواجية الحجاب داخل البيت والتبرج خارجه تسقط مصداقية خطاباته بحيث لا تسلم هي الاخرى من الازدواجية .. هذا ما علمتنا اياه الدمقراطيات الكبرى والتي تترصد اي سلوك مزدوج لمسؤوليها لتسلبهم شرف تكليفهم تدبير شأن الامة . لا يستقيم الظل والفرع اعوج .
اذا كانت ميزانيات الدول القطاعية يحددها الغير : فما جدوى البرلمان و مصاريف و تعويضات واسطول السيارات الفاخرة و امتيازات لا يستحقونها لانهم يمثلون الخارج و ليس الشعب … عذر افضع من ظلم (وفي السياق ذاته، أشارت إلى أن السياسات العمومية للبلد، لا يحددها لوحده بعيداً عن النظام العالمي، ومؤسساته المالية، مبرزة أن التوجه العالمي كان هو الاستثمار في قطاعات أخرى بدل القطاعات الاجتماعية، كـ”التعليم” و”الصحة”.) تكفينا في البرلمان لجنتين او 3 . 66 شخص يكفون بما لا اعتراض على ما ينزل على الحكومة .
لاحرج فانتم لا تمثلون الا %1 من الشعب . شعب استهلاكي ليس من اولوياته الا العمل و التغذية
تلك نتاج هذه العقلية الاستهلاكية بدون وقاية و لا احتياط. كيف لنا ان نتطور ، ونحن نعطي اهمية كنخبة لثقافة الصالونات : للمظاهر كالملبس و ملء المطبخ و الثلاجة و فراش الصالون و آخر نوع الهواتف و السيارات و الاسفار. . . و لا نفكر في ملء الصيدلية ان وجدت . نعذر الاحزاب الادارية . و من قلد مشيتها . الله يعفو علينا .
لا شيء يهمكم سوى الزيادة ماامكن في جيوبكم. فاذا قال بنكيران يجب ان ترفع الدولة يدها عن التعليم والصحة، وبعدها اخذ ما يمكن امتيازات، ونسي أن الصحة والتعليم يجعلون بلدنا في أواخر ترتيب التنمية البشرية العالمية، فماذا ننتظر منك يا ام العينين خارجين الات تفنيد ما قمتم به لضرب كل ماهو اجتماعي. من الأحسن لك إغلاق فمك لأنك في منتهى التناقض.
للا سف رغم ظهور النتيجة بوضوح على مقترح البرلماني بلافريج * لازال الخطاب يراود مكانه * ان صحة المواطن هي الاولى فاالعقل السليم في الجسم السليم فبدون صحة لا تنتظرمواطنا صحيحا * من واجب الاحزاب في هذه الظرفية ان تطالب بعقد دورة طارئة للعمل والمصادقة على الزيادة في ميزانية الصحة * فلولا تدخل صاحب الجلالة اعزه الله ونصره لكانت الامور اصعب * ان مبسئلة الصحة لا يجب ان تكون مرهونة باي نظام مالي خاري * الصحة ليست للمقارنة مع قطاعات اخرى * نطلب من الله ان يخفف ما نزل
كل ماهو تانوي اختفى ولم يبقى في الواجهة الا الصح اي من لهم الحق في الاولويات والميزانيات الضخمة.باش فادونا الاحزاب والنقابت في هده المحنة والتي ترفض اي اهتمام بما هو الصح للتنمية والمواجهة
التعليم والصحة عماد نجاح الشعوب كل دول العالم تتيح لمواطنبها مجانية التعليم ومجانبة الصحة لكن في المغرب حيت يسيطر تجار الدين أمثال بنكيران على جل مؤسسات التعليم الخاص هم من يريدون الخراب للتعليم العمومي حتى تنتعش تجارتهم أقول لك ياعاشقة الطواحين الحمراء متى كانت صحة الناس تجارة ومتى كان التعليم تجارة ثم انك تطلب الشعب ألا يبخس عملكم أصلا نحن لا نعرف مهامكم أصلا الجميع يعلم أنكم تتسابقون على الكراسي والمناصب وأنت تغتصبين ملايين الشعب مقابل ماذا مقابل التسكع انت وعشيقك بباريس بمال سرقته من الشعب
ما رأيت أحدا أكثر وباء من مثل هذه السيدة و أمثالها.إلى مزبلة التاريخ. من يعيش تناقضا في حياته الشخصية و العمومية. ويعيش بين الحجاب و السفور في الخارج لا يحق له أن يفتي في أمر العامة و الخاصة. بل له أن ينزوي إلى ركن سحيق من بيته ليخظع نفسه لحجر فكري و صحي و عقائدي عسا أن تعالج نفسها مما عي فيه.
فاتكم الركب للمرة الاخيرة ،وعود ولم تفو بها ،و تخريب القوة الشراءية للمواطن ،و صمت رهيب لم نعهده عن باباكم و لا اي فيكم . فضينا من زمان ، و اتوا بك لتمرير حتى ما لا توءمن به انت ،باسطا
كائنات سياسية مهترئة
و هل يمکن ادخال قطاعين يعتبران العمود الفقري للاستقرار و لتحقيق مجتمع قادر لتطوير نفسه في نقاش الموازنة بين الموارد والنفقات ۔۔۔ المهم لقد خنتم غالبية الشعب لانکم لعبتم علی وطر خصب و حساس وله اذان صاغية وهو الدين۔ وشکرا
الله يلعن اللي ما يحشم.
مواطن. وعلاش زعيمك بنكيران قالك مكتدخلش فينا الابناك الدولية .وبعدا واش منيتك تتكلمي على الديمقراطية .انا فعلمي ان الاخوان يعتبرونها كفرا او مجرد قنطرة للاستيلاء على الحكم وبعد ذلك يدمرون الخصوم من الاحزاب الاخرى .على من كتكذبو .ود