2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

صادرت الحكومة الإسبانية شحنات من أدوية تستعمل في علاج المصابين بفيروس كورونا، كانت متجهة إلى المغرب.
وحسب ما أوردته يومية “القدس العربي”، نقلا عن جريدة “الموندو”، في عددها الصادر اليوم الأربعاء، أن حكومة مدريد قررت تجميد صادرات من الأدوية كانت موجهة إلى جنوب أفريقيا وبعض الدول في الشرق الأوسط وأساسا المغرب الذي يقتني أدوية من إسبانيا بسبب التعاون الثنائي والقرب الجغرافي.
وأوضحت الجريدة، أن الأمر يتعلق بأدوية متعددة من الأنسولين إلى مادة هيدروكسكلورينا الذي يجري الحديث عنه كثيرا مؤخرا كدواء لمعالجة كورونا فيروس.
وأردف المصدر أن هذه أدوية جرى توقيع عقودها منذ شهور وتأدية ثمنها، لكن إسبانيا أقدمت على القرار تحت مبرر حاجة الإسبان إليها في هذه الظروف الحالية التي تمر بها البلاد بسبب كورونا فيروس “كوفيد-19”.
وأشارت الجريدة إلى أن المغرب احتج على هذه الممارسات وطالب إسبانيا الوفاء بتعهداتها بشأن التجارية الدولية خاصة ما يتعلق برفع الحجز عن هذه الصادرات.
فهد اللحضة كول واحد كيدرب على قزيبتو
اتنمنى ان يكون الرد قوي في اتفاقية الصيد البحري و ان تكون بتعليمات ملكية لان لا ثقة لنا في الحكومة , لان الاسبان هم المستفيدون من الصيد في المياه المغربية,
انتمى ان يكون الرد في اتفاقية الصيد البحري وان يكون بتعليمات ملكية لاننا لا نتيق في اعضاء الحكومة الحالية
هي مناسبة لرفع التحدي، ووضع الثقة في المقاولة والمختبرات الوطنية من اجل تصنيع حاجياتنا… العالم كله يتهافت وينقض الوعود من اجل صحة ابناء جلدته… فما العمل؟؟؟
هذا لا يسمى سطو ولا قرصنة بل يسمى امتناع عن الالتزام فقط . او قد يسمى الضروريات تبيح المحضورات .
فإسبانيا اذا تذرعت بكونها في حاجة الى الدواء فذالك من شأنها ومصلحتها . فكيف يعقل ان تبيع الدواء وهي في حاجة اليه .
او كيف تفضل الاجنبي على المواطن المحلي من اجل بضع المال .
الدول المتقدمة رأسمالها الحقيقي هو الإنسان . اما المال فياتي بعذ ذالك . اما العرب فالمال هو المهم لديهم ولهذا فهم متخلفون جدا وأبدا
وعاد قراصنة العهود الوسطى للعمل من جديد.