2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أحال المركز الترابي للدرك الملكي بقيادة المنزه بطريق زعير بالرباط، على وكيل الملك بتمارة، صباح اليوم الثلاثاء، ثلاثة موقوفين، بتهم الخيانة الزوجية والمشاركة فيها وخرق حالة الطوارئ وعدم ارتداء الكمامات الطبية، ما من شأنه نقل عدوى فيروس كورونا.
وذكر مصدر بابتدائية تمارة أن الضابطة القضائية ضبطت الموقوفين في حالة تلبس بطهو الغذاء “طاجين” داخل غابة المنزه، وفي وضع مشبوه بالعلاقة الجنسية غير الشرعية، بعدما أوقفت مطلقة معهما، وأظهر البحث التمهيدي علاقتها مع أحدهما رغم علمها بزواجه، وأرادا التوجه إلى الغابة تزامنا مع فصل الربيع، قبل أن تتوصل مصالح المركز الترابي بالمنزه بأن أشخاصا تسللوا للغابة لتفادي إثارة انتباه خرق حالة الطوارئ الصحية.
واقتنع المحققون بوجود عناصر جرمية في الاتهامات سالفة الذكر، ما دفع وكيل الملك إلى توجيه تعليماته بوضعهم رهن الحراسة النظرية، كما استدعت الضابطة القضائية زوجة المتهم بالخيانة للاستماع إلى أقوالها، واستفسارها ما إذا كانت ترغب في التنازل لزوجها، كما تورد “الصباح” في عددها الأخير.
واستنادا إلى المصدر نفسه أوقفت عناصر الحملات ذاتها بالغابة تزامنا مع سقوط المتورطين في الخيانة الزوجية، ثلاثة أشخاص آخرين تسللوا إلى المنتزه نفسه لاستهلاك الشيرا، وتبين عدم ارتدائهم للكمامات الطبية أو توفرهم على شهادات التنقل الاستثنائية، وأحيلوا على ممثل النيابة العامة صباح أمس (الثلاثاء)، في حالة اعتقال بجرائم حيازة المخدرات واستهلاكها وخرق حالة الطوارئ وعدم ارتداء الكمامات.
الاخت كريمة. الناس بحالك هوما اللي خلاو المغرب ف ٱخر المراتب. يجب ان تعلمي ان الدول المتقدمة عندها قوانين زجرية ضد كل المخالفات حتى لايعود اصحابها لارتكاب المزيد. اما في المغرب يمكن تزني وتقولي الله يسامح. تشفري الله يسامح تشد الرشوة الله يسامح. هاد الله يسامح هي اللي جعلت الناس كلها ماتخافش. الله يهدينا
من خرق سرية البحث.
الصباح دائما تحصل على اخبار في مرحلة السرية.
يستاهلوا الخيانة والمخدرات من نوع الشيرا والفساد ..جابوها في روسهم رمضان مقبل وقريب .الله يسامح والمسامح كريم لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
جرائد الرصيف كل مواضيعها شعودة وسحر وقتل ومخدرات وجنس وفساد . هذة الجرائد عبار عن مستنقع الرذائل ومنبع الجرائيم الفكرية فمن اجل بعض الدريهمات يخلقون قصص وهمية ويصنعون احداث خيالية تتماشى مع عقلية قراءها ومستهلكي مواضيعها من الطبقة الشعبية والاميين والمرضى النفسيين