2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أعلن الوزير السابق ورجل الأعمال؛ منصيف بلخياط، إعتزاله مجال السياسة بالمغرب، ومغادرة حزب التجمع الوطني للأحرار، الذي إلتحق بصفوفه سنة 2009؛ بعد تعيينه وزيرا للشباب والرياضة في حكومة عباس الفاسي.
وقال بلخياط؛ خلال استضافته في نقاش مباشر؛ بُثَّ عبر الصفحة الرسمية لموقع “آشكاين”، “إعتزلت مجال السياسية بعد 20 سنة من الممارسة في الميدان الجمعوي والسياسي”، مردفا “وهذا مصدر فخر بالنسبة لي، أن أشتغل من أجل بلادي وملكي”، مشيرا إلى أن “العمل الذي قام به يستحق الرضا”.
وأوضح الوزير السابق؛ في النقاش الذي بُث مساء أمس الأربعاء 15 أبريل الجاري، أنه “حان الوقت لفسح المجال أمام الشباب من أجل دخول المجال السياسي وخلافة من هم في سني”، مشيرا إلى أنه تحوَّل إلى النضال في مجالات تختلف عن النضال السياسي، بحيث أنه يعمل من خلال شركته على توفير مناصب الشغل للشباب المغربي”.
وكشف بلخياط، أنه مقبل على إطلاق مبادرة جديدة، تتمثل في إنشاء مؤسسة تهدف إلى مساعدة الشباب المغربي على خلق مقاولاتهم الخاصة، مشيرا إلى أن ذلك سيكون في إطار مشروع جديد، سيتم الإعلان عن تفاصيله خلال الأشهر القليلة المقبلة، مضيفا أن “هذه التجربة ستبرهن على مدى إمكانية النضال بعيدا عن السياسة”، وفق تعبير المتحدث.
الناس ماكاتحشمش وجهك صحيح لبارح شدو خوك هارب لبوليس وتم تقديموا للعدالة أو تعتاقل كايبالي هذا هو السبب باش خرجتي
أو علاش ما تمشيش للحج والعمرة مرة ف 4 شهور و تأسيس جمعية وطنية تتكفل بالشباب ذو مهارات في التعليم العالي و البحث العلمي يرغبون في إتمام علمهم بحب و شغف و لكن الظروف المعيشية الصعبة تحول عائق أمامهم لٱتمام الدراسة و بالتالي هذا هو الاعتزال الحقيقي و الأخلاقي .حفظ الله المملكة.
ههه ذكاء من الرجل..
السيد ظهر له انه سيكون فيه سوق مربح جدا وجمهوره من الشباب الراغبين في خلق المقاولات في اطار المبادرة التي اطلقتها الدولة.. وحتى لا تصبغ مبادرته او خطته لاستدراج الشباب نحوه لحلبهم اثناء مرافقتهم لانشاء مقاولاتهم..
– حتى لا تصبغ بالسياسوية. – تخلى هذا الثعلب مكرها عن جلبابه السياسي ليتفرغ لمزيد من جني الارباح من الشباب الفقراء.
قالك مساعدة الشباب قال.
مول المليح باع و راح ، ضرب يديه و خرج * نظيف * تقاعد وزي ووو … و هكذا المغرب
وهنيءا ونتمنى أن يحذو حذوك بعض قيادات الحزب في الأحرار والتي شاخت. ولم تعد تعطي شيءا.ولم تعد مرغوبة من طرف الساكنة التي يصوتون عليهم بعدما تقلدت مناصب وزارية.