الان ظهر مستوى الفقر والهشاشة لما تجد شخص يخاطر بنفسه من اجل لقمة عيش ولا يخاف من الوباء كما قلت فندق 5 نجوم اوتريتور فعلا هدا لا يجده في بيته .
الان وصلنا لتحميل المسؤولية كلكم راع وكل سؤول عن رعيته
أبو بلال منير
المعلق(ة)
15 مايو 2020 10:21
أحييك أستاذ التيجيني على هذه النصائح، نتمنى أن يعي المواطنون الخطوة التي تهدد حياتهم وحياة غيرهم.
الهواري
المعلق(ة)
14 مايو 2020 23:57
السي التجيني اولا انوه بك لانك ثاني مستعمل لكلمة = ولكن = بعد السيد ادريس لشكر ، اما فيما يخص التوعية فهي مشروع ضخم وبنيوي انه نسق تتدخل في تشكيله وتأثيته عناصر سياسية واقتصادي وثقافية … التوعية تستهدف عقل الانسان اي اننا يجب ان نستهدف مخاطبة عقل الفرد لايصال معلومات هادفة الى تحقيق هدف معين ، فهذه العملية تدخل في اطار العملية التواصلية التي بدورها تستلزم اليات علمية موضوعية حتى نتمكن من اقناع الاخر برأينا والهدف من الخطاب سواء كان مباشرا او مستترا …. فالمغربي وبنسب كثيرة يمكنك ان تحذره من الجن ومن التابعة والعكوس والعين … وبدون مجهود فكري سيقتنع ويأخذ الحيطة والحذر ويبتعدعن صب الماء الساخن في المرحاض وان يقرأ المعوذتين امام من يرى فيه امعانا في النظر ووو هل تعرف استاذ لماذا ؟؟؟؟ لان عقلية المواطن المغربي على العموم هي خزان وموروث لثقافة شعبية خرافية صنعت له لاغراض واهداف ….عبر مراحل تاريخية ممتدة في اعماق التاريخ … ان التوعية ونشر الوعي تستلزم وتفرض قراءة موضوعية للمستهدف من مشروع التوعية … كما انها مشروع كبير يستلزم تظافر جهود السياسي والمعلم والقاضي والشرطي …. وان يظهر القائمون على الشأن العام حسن وثبات النية في الاصلاح .. فعلاقة المواطن مع المخزن هي علاقة متوترة لاسباب تاريخية كما ان الثقافة الشعبية او موروثنا الثقافي يزخر بالامثال والحكم الشعبية التي خلقت في مخيلة بل في شخصية المغربي علاقة عنونها الكبير لا ثقة في المخزن …. كل هاته المعيقات يجب نزعها من باطن لا شعورنا فهي لن تصنع دولة ولن تحقق نهضة ولا تنمية …..
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
الان ظهر مستوى الفقر والهشاشة لما تجد شخص يخاطر بنفسه من اجل لقمة عيش ولا يخاف من الوباء كما قلت فندق 5 نجوم اوتريتور فعلا هدا لا يجده في بيته .
الان وصلنا لتحميل المسؤولية كلكم راع وكل سؤول عن رعيته
أحييك أستاذ التيجيني على هذه النصائح، نتمنى أن يعي المواطنون الخطوة التي تهدد حياتهم وحياة غيرهم.
السي التجيني اولا انوه بك لانك ثاني مستعمل لكلمة = ولكن = بعد السيد ادريس لشكر ، اما فيما يخص التوعية فهي مشروع ضخم وبنيوي انه نسق تتدخل في تشكيله وتأثيته عناصر سياسية واقتصادي وثقافية … التوعية تستهدف عقل الانسان اي اننا يجب ان نستهدف مخاطبة عقل الفرد لايصال معلومات هادفة الى تحقيق هدف معين ، فهذه العملية تدخل في اطار العملية التواصلية التي بدورها تستلزم اليات علمية موضوعية حتى نتمكن من اقناع الاخر برأينا والهدف من الخطاب سواء كان مباشرا او مستترا …. فالمغربي وبنسب كثيرة يمكنك ان تحذره من الجن ومن التابعة والعكوس والعين … وبدون مجهود فكري سيقتنع ويأخذ الحيطة والحذر ويبتعدعن صب الماء الساخن في المرحاض وان يقرأ المعوذتين امام من يرى فيه امعانا في النظر ووو هل تعرف استاذ لماذا ؟؟؟؟ لان عقلية المواطن المغربي على العموم هي خزان وموروث لثقافة شعبية خرافية صنعت له لاغراض واهداف ….عبر مراحل تاريخية ممتدة في اعماق التاريخ … ان التوعية ونشر الوعي تستلزم وتفرض قراءة موضوعية للمستهدف من مشروع التوعية … كما انها مشروع كبير يستلزم تظافر جهود السياسي والمعلم والقاضي والشرطي …. وان يظهر القائمون على الشأن العام حسن وثبات النية في الاصلاح .. فعلاقة المواطن مع المخزن هي علاقة متوترة لاسباب تاريخية كما ان الثقافة الشعبية او موروثنا الثقافي يزخر بالامثال والحكم الشعبية التي خلقت في مخيلة بل في شخصية المغربي علاقة عنونها الكبير لا ثقة في المخزن …. كل هاته المعيقات يجب نزعها من باطن لا شعورنا فهي لن تصنع دولة ولن تحقق نهضة ولا تنمية …..