2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وجه وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي ضربة قاضية إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني خلال الأيام الماضية، مازال دويها يتردد بين حجرات البرلمان وشبكات التواصل الاجتماعي.
وتتمثل الضربة، غير المباشرة، التي وجهها أمزازي للعثماني، في العرض الذي قدمه (أمزازي) أمام مجلس النواب والمستشارين، لتقديم استراتيجية قطاع التعليم والتكوين المهني للفترة المقبلة، والذي (العرض) لقي إشادة من طرف البرلمانيين بالغرفتين معا.
واعتبر كثير من البرلمانيين في تدخلاتهم لمناقشة عرض رئيس الحكومة أن “العرض الذي قدمه أمزازي نموذج لما كان على العثماني تقديمه، حيت أوضح (أمزازي) الخريطة التي وضعتها وزارته لما تبقى من الموسم الدراسي مع تحديد تواريخ وإعطاء أرقام وتوضيح ما يتخذ من تدابير واستطاع الإجابة عن جل الأسئلة التي كانت تطرح من قبل أباء وأمهات التلاميذ.
وأظهر عرض أمزازي ضعف عرض العثماني، الذي تحدث بالعموميات ودون أن يقدم تصورات واضحة وتواريخ محددة لما سيتخذ على نطاق كل مرحلة. حيت أثارت الإشادة به حنق العثماني ودفعته للرد بغضب على الانتقادات التي وجهت إليه.
وأشار العثماني وهو يرد على انتقادات برلمانيين له مقابل الإشادة بأمزازي “أنه هو من طلب أمزازي، بعدم “الكذب على المغاربة” بخصوص تأجيل العودة إلى المدارس حتى شهر شتنبر المقبل”، ملفتا إلى أن أمزازي استشاره حول التصريح في البرلمان بقرار تأجيل العودة إلى المدارس، فأجاز له ذلك دون حرج”، وفق المتحدث.
وقال العثماني “السيد وزيرة التربية الوطنية، وهو معنا وينصت لما أقول، كانت له جلسة في مجلس النواب بعد اتخاذ قرارا تأجيل الدخول المدرسي إلى بداية شتنبر المقبل، واتصل بي وتساءل ما إذا كان سيعلن هذا الأمر في الجلسة أم سينتظر حتى تعقد جلسة مساءلة رئيس الحكومة؟ وطلبت منه إعلان ذلك، طبعا، لأن القرار تم اتخاذه”، مضيفا ” شنو بغيتو يجي يكذب عليكم هنا ويقولكم معنديش قرار وما إلى ذلك؟”
فهل سيستفيد العثماني من هذا الدرس التواصلي لتطوير قدراته في التواصل مع المغاربة فيما تبقى له من ولايته الحكومة المشرفة على نهايتها؟
جائحة كورونا كشفت ان رئيس الحكومة العثماني فشل فسلا ذريعا في تدبير ازمة كرونا،حيث تبين من خلال خرجاته على زمن كورونا لا يتوفر على صورة واضحة المعالم عن منهجيته في التعامل مع الازمة فكل التدابير والتوصيات المتعلقة بتدبير ازمة كورونا كانت تطبخ في قدر الحكومة الموازية لحكومة العثماني وكانت مهمة العثماني تنحصر فقط في تلاوة ما املي عليه.
ما جرى و ما قيل على لسان العثماني و ايضا ما قاله امزازي هو ما قاله ورائهما ووراء البرلمانيين كلهم … اتعتقدون ان الحكومة التي تقول و تعلن في وسائل الاعلام ان ارتداء الكمامات امر ملكي .. سيقرر في مصير الباكلوريا و استئناف الدراسة لملايين المغاربة
اولا يجب ان تتكلم بأدب. الكلاب هي التي تنبح اما الانسان فهو مكرم من عند الله.قولك بان شخصا مهما اختلفنا معه ينبح ينم عن سوء اخلاقك.ثانيا انت لا تؤمن بالديمقراطية ولا تحترم ارادة الناس الذين اختاروه واوصلوه لهذا المنصب لو لم يكن له مؤيدين لما وصل لرآسة الحكومة.اذا كانت لك شعبية ومحبين اكثر من الشخص الذي تقذفه فتقدم للانتخابات وخد مكانه بطريقة ديمقراطية و ارينا ماذا ستفعل ؟
انا قرأت العنوان وحسبت شيئا وقع فعلا
“تمخض الجبل فأنجب فأرا” مقال مسيس فقط لا أقل ولا أكثر
Mais pourquoi vous ne restez pas dans un cadre de respect pour tout le monde, même si Elothmani ne vous plaît pas?
Les électeurs ont le droit de voter pour quiconque pas pour te satisfaire et réaliser les projet d’autrui! Sinon,je crois que des préjudices sont à l’origine de votre intervention.
Qu’est-ce que c’est que cette façon de commenter un tel comprtement de la part d’un chef de gouvernement cessons de critiquer pour la simple raison de critiquer. Soyons éduqués et participons au débat avec respet et courtoisie au lieu d’utiliser des termes qui dévoilent un rancune et la mauvaise éducation. Chacun de nous a ses qualités et ses défauts et personnes n’est parfait. D’un autre côté il s’agit d’un article en arabe pourquoi donc utiliser le français pour donner son avis croyez-moi que nous sommes toujours colonisés par l’esprit et la façon de penser d’un pays qui nous haï et nous méprise.
العثماني يعتقد ان التبخير ينفع مع كورونا.
الى ماكاينينش الأرقام وخطة العمل هز عليا القنديل.
Mr Amzazi est très compétent et de surcroît il travaille avec rigueur et tenacité ,c est très différend de cet imbécile qui est toujours riant quelques soient les circonstances , jusqu à présent , j arrive pas à avaler comment un tel Othmani ou un tel Benkirane arrivent à être au poste de premier ministre , sinon la stupidité des voteurs qui suivent toujours les gens qui aboient le plus
نحن في هذه المرحلة لسنا في حلبة المسارعة لكي نوجه لبعضنا ضربات قاضية. هذه مرحلة التعاون.المرجو ان تغيروا العنوان.
الامر عادي جدا،العثماني كرئيس للحكومة يقدم الخطوط العريضة ،والوزارة الوصية على اي قطاع تقدم التفاصيل بدقة.كفى من العناوين الرنانة.