2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أتارت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي الهلع والفزع في صفوف العديد من الفتيات القاصرات، اللوتي استهدفتهن محاولة تشويه صورهن داخل المجتمع من خلال نشر صور عارية، وكشف هويتهن ومدنهن ومدارسهن، بعد قرصنة حساباتهن الشخصية، وذلك تحت مسمى “محاربة الفاحشة”.
وحسب ما نشرته يومية “العلم” في عددها ليوم الثلاثاء 26 ماي الجاري، فإنه ردا على هذه الحملة تم إحداث حركة “ديها فراسك”، وهي حملة تجمع بين عدد من الضحايا وبعض نساء المجتمع المدني للوقوف في وجه التشهير والإذلال الذي تتعرض له الفتيات داخل مواقع التواصل.
إحدى المساهمات في تأسيس حركة “ديها فراسك”، تضيف الجريدة نفسها ” أكدت في تصريح للجريدة أن الكثير من الفتيات لا يستطعن التحمل، ولا يخرجن ويفضلن قتل أنفسهن بدلا من إخبار آبائهن، مضيفة أنه من الصعب جدا على الحركة الاتصال بجميع الضحايا، لأن العديد منهن يعطلن حساباتهن عندما يتعرضن لهذا النوع من المضايقات، مؤكدة أن غالبيتهن يتعرضن للعنف الجسدي والنفسي عندما تصل الصور إلى عائلاتهن.
من واحد الناحية مزيان لكي لاتبقى الفتيات يصدقن كل من يكدب عليهن ويتعرين لهم .
من الناحية التانية الشباب الدين يصورون الفتيات عند نزواتهم ليفضحنهن يعلموا انهم سيصدموا لانهم كما فعلوا لبنات الناس يفعل باخواتهن وامهاتهن.الرجوع الى الاصح الدين والاخلاق كفا من الحرية المعوقة والفهم الخاطيئ لها .لان الجسد امانة لدينا وجب المحافظة عليه لنرده الى الخالق نقيا بريئا لا متسخا .ادا وضعتم انتم وانتن امانة لدى شخص ولم يحافض عليها كيف ستتصرفون