2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أصدر الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، ذ.ناجيم بنسامي، بلاغا جديدا، اليوم الثلاثاء ماي الجاري يكشف من خلاله عن تفاصيل متابعة الصحافي سليمان الريسوني، على خلفية شكاية ضده من طرف شاب “مثلي”.
أورد البلاغ الذي تتوفر “آشكاين” على نسخة منه، “بناء على البحث التمهيدي الذي أنجزته الشرطة القضائية، تقدمت النيابة العامة بملتمس لإجراء تحقيق في مواجهة السيد سليمان الريسوني، من أجل الاشتباه في ارتكابه جريمتي هتك عرض شخص باستعمال العنف والاحتجاز طبقا للفصلين 485 و436 من القانون الجنائي”
وقد قرر قاضي التحقيق، يضيف نص البلاغ، بعد إجراء الاستنطاق الابتدائي للمعني بالأمر، إيداعه رهن الاعتقال الاحتياطي، من أجل التحقيق في الأفعال المنسوبة إليه، وحدد تاريخ 11/06/2020 لمتابعة إجراءات التحقيق.
ويذكر أن عناصر الشرطة اعتقلت يوم الجمعة الماضية، الريسوني الذي يشغل منصب رئيس تحرير جريدة “أخبار اليوم” من أمام باب منزله بالدار البيضاء، وذلك قبل ساعة من آذان المغرب.
Retour aux années de Plomb les régimes arabes sont tous similaires la libertés d’expression est réprimé en cherchant des arguments fallacieux par un tribunal qui cherche tout sauf la justice
Morocco is hopeless
كفى تغليطا للراى العام ياصحافة ( أدفع امدح) الريسوني ليس الاه مقدس مغربي مثل باقي المواطنين غلبت عليه شهوته السجن ينتظره وانتهى الكلام طرف مغيب هو الضحية لماذا لامكان له بمقالاتكم أليس مغربيا هو الآخر مامعنى الاصطفاف بجانب المتهم المجرم الريسوني والباسه رداء العفة والنزاهة والبحث عن كل التبريرات حتى يظهر للناس أنه مواطن صالح في الوقت الذي تطعن في كرامة الضحية ووصفه بالمثلي والشاذ وبمختلف الالفاظ البذيئة الحاطة من كرامته وانسانيته فقط لأنه تقدم بشكاية في حق مواطن مغربي من صنف الملاىكة اسمه الريسوني الصحفي قال مناصروه انه يزعج الدولة بقلمه منتهى الاستخفاف بعقول الناس الشعب المغربي واع وذكي ويعرف حقيقة كل خونة الوطن وكل الرجال والوصوليين والمرتزقة والمنافقين اصحاب الوجوه المتعددة
رجل اغتصب رجل ببيته وفوق سرير الزوجية يتقدم الضحية بشكاية يطلب انصافه وجبر ضرره تقوم النيابة العامة بابحاثها يعتقل المتهم بتهمة الاغتصاب تقوم القيامة تنتفض الصحافة تكتب وتكتب وتنشر ان المغتصب مواطن مغربي يشتغل صحفي ويزعج الأمة بمقالاته متهمة الدولة بالانتقام واسكات قلمه الاحمر الريسوني اغتصب شاب مغربي فوق سريره بمنزله هل تتركه الدولة المتهمة بالانتقام واسكات قلمه يعبث بمؤخرات من يعجبه من المغاربة الذكور ويمارس ساديته وشذوذه ولواطه عليهم دون ان بساله أحد عن جراىمه فقط لأن اسمه الريسوني الصحفي غريب امركم ياصحافة الارتزاق الاصطفاف بجانب من يدفع اكثر ليعلم المغاربة أن الريسوني متهم باغتصاب مغربي أيضا له حقوقه أيضا لو صوت يجب على الصحافة وحقوقيي العار ان تسمعه هل الريسوني ملاك او مقدس لاتغلب شهوته عقله لماذا ولماذا لاتهتم الصحافة بالشاب الضحية أليس مغربيا ام ان شعار انصر اخاك الصحفي ولو كان ضالما هو المحرك للوقوف بجانب الريسوني الدولة حامبة لحقوق الجميع القضاء المغربي اوجده المشرع للفصل بين المغاربة دون ان يسالوا عن هوياتهم وصفتهم وميولاتهم وينتصر للضحايا لا للمجرمين لوكانت الصحافة تومن بحرية التعبير والاختلاف والديمقراطية لطالبت باعدام المتهم الريسوني عوض البحث عن كل السبل لتلميع صورته ومحاولة التأثير على القضاء لاخراجه من ورطته الثابتة