2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

نفى مصدر مقرب من عزيز رباح، وزير الطاقة والمعادن والبيئة، تعرض الأخير لأي تقريع أو ضغط من طرف لوبي المحروقات في المغرب، وذلك عقب إدلائه بتصريحات خلال جلسة لجنة البنيات الأساسية بمجلس النواب بكون سعر اقتناء البترول المستورد يتراوح ما بين 20 إلى 30 % من ثمن البيع يعني حوالي 3 دراهم للتر حاليا نظرا لانخفاض الثمن عالميا.
المصدر نفسه أوضح أن الرباح لم يكذب تصريحاته ولم ينفيها، وأن التوضيح الصادر عن ديوانه جاء كتكملة لتصريحاته السابقة، وفسر لماذا يصل سعر اللتر الواحد من البترول إلى 7 دراهم رغم اقتنائه بـ3 دراهم من السوق الدولية.
وأكد ذات المتحدث أن الرباح ساهم مند توليه منصبه الوزاري الحالي في توسيع هامش المنافسة في سوق المحروقات من خلال الترخص لعدد من الشركات الجديدة للاستثمار فيه، والمستفيد الأكبر من هذه العملية هو المستهلك، حسب تعبير المصدر.
وكان ديوان الوزير الرباح قد عمم توضيحا أكد فيه أن ثمن البيع النهائي للبيترول في السوق الدولية هو ما يعادل 3 دراهم للتر حاليا، وهذا المبلغ تنضاف إليه التكاليف الداخلية المتمثلة في، تكاليف الاستيراد على مستوى الموانئ المغربية؛ تكاليف التخزين والنقل والتوزيع وتكاليف البيع على مستوى محطات التوزيع الخدمة؛ تكاليف الرسوم والضرائب بالإضافة إلى هامش الربح في كل مرحلة من المراحل حتى عرضه في محطات الخدمة.
وأضاف التوضيح ذاته أنه فيما يخص المصفاة “سامير” أشار السيد الوزير إلى أن ملفها بيد القضاء، محيلا على المبدأ الدستوري الذي أقره دستور 2011 و المتعلق باستقلالية القضاء، مؤكدا في الوقت نفسه على أن عملية تكرير البترول مازالت متوقفة، غير أن هناك أربع شركات تابعة للشركة الأم “سامير” حافظت على أنشطتها و هي المتعلقة بالاستيراد و التوزيع، التخزين و تعبئة غاز البوتان بعيدا عن الوظيفة الأساسية للشركة الأم و التي هي التكرير.
المشكلة ديالنا هي العدالة والتنمية لأنه وزارئها بغاو يبقاو في المناصب بأي ثمن، إغضاب الللوبيات يعني إسقاط الحكومة.
كالك الناس ديال البيجيد معقولين ههههههههههههههههههههههههههههه
الوزير الرباح صاحب( صوروني كناكل البيصارة) لايملك الشجاعة لقول الحقيقة للمغاربة تحديد الاسعار من مصدرها حتى وصولها للمستهلك كل متدخل كم يربح كم تربح الدولة كضرائب عن كل لتر ملف الاستيراد من يتحكم فيه ملف لاسمير من اغلقها وارتاح ومن له مصلحة في عدم إعادة تشغيلها من جديد نقولها نيابة عنه لأننا لاتخاف من فقدان كرسي الوزارة وحلاوته وامتيتازات أخرى. اخنوش هو سبب افلاس لاسمير بالمحمدية وسبب عدم فتحها من جديد لانها تهدد مصالحه الشخصية تاميم مصفاة لاسمير وارجاعها للدولة يعني تقزيم الارباح الفاحشة لاختوش وهو مايتعارض مع طموحاته الهادفة لجعل الشعب المغربي قاطبة تحت رحمته في تواطىء حكومة العثماني وجهات اخرى على الدولة أن تسارع الى تاميم مصفاة لاسمير لانه غير مقبول أن يعيش شعب بكامله تحت رحمة شخص واحد يحتكر قطاع حيوي في البلاد وكأنه بوحدو( مضوي البلاد) المنافسة يجب أن تضمن دخول منافسين دوليين ومغاربة لهدف واحد هو انخفاض الاسعار لفاىدة المغاربة العالم يعرف أن ملف لاسمير بالمحكمة لن يطوى إلا بحلول سنة 3000 أن شاء الله
عن اي منافسة يتكلم الرباح المنافس الوحيد لشركات المحروقات هي سامير و قد تم اقبارها و اغلاقها اما ما يتكلم عنه من شركات فهي شركات صغيرة لا يتعدى عدد محطتها عشرون او ثلاثون محطة بينما نجد شركات محتكرة للسوق تتواجد على طول الطروق السيارة و بالطرق الكبرى و كذلك الاسواق الكبرى هل يمكن في هذه الحالة ان نتكلم على المنافسة انه تستر على واقع فرضته حكومة بن كيران بعد تحرير سوق المحروقات
هاي هاي هاي الله يجعلنا نتيقو.
لمادا كحكومة نزيهة تريدون الخير للشعب وتطبيق القانون فرض حررتم ولم نسقفوا بل تصفقوا