هذا ما قاله بنموسى عن “فضيحة” تقديمه تقريرا للسفارة الفرنسية قبل المؤسسات الوطنية (وثائق)

التعليقات التي كانت مجرد تخمينات ايام الحجر الصحي و قبلهاصبحت حقيقةلا ينكرهاالا شخص مغيب او مغسول الدماغ،أي إجراء او قرار تعلم به فرنسا قبل المغرب ،و لابد ان تؤشر عليه .فالسؤال هل المغرب مقاطعة فرنسية ان كان نعم فيستفد المغاربة على الاقل من جنسية مزدوجة و حرية التنقل بين المغرب و فرنسا.ههههه

وما خفي كان أعظم

لا يجب تصديق كل ما يروج على مواقع التواصل الإجتماعي ، بل وجب عرضه على العقل والتريث قليلا قبل إبداء وجهة نظر معينة ، فالأولى بنا كمجتمع طامح نحو تحقيق التقدم والرفاهية لمواطنينا تصديق إبن جلدتنا ، كون مثل هذه المغالطات المقصودة و المفرزة من طرف له تاريخ طويل وعريض في “إستعباد الشعوب” وله حقد دفين و رغبة ملحة تجاه إستمرار سيرورة تبعية إقتصاديات هذه البلدان لبلده الأم ، كفرنسا مثلا ، شيئ عادي و متوقع ، وذالك مراده تعكير الأجواء ، وإفساد التلاحم الشعبي المغربي اللذي تم تحقيقه في الآونة الأخيرة ، أي : فرق تسد.

و لأن وليات و عبيد فرنسا هم اللي حامننا، فالسيد بنموسى سبقى مكانه و بالعكس سيتولى منصبا اهم …………

أوّلا : هل أصبحتْ وسائل التواصل الاجتماعي قنوات دبلوماسية يمكن الاعتداد بها ؟!
ثانيا : ألاَ يمكن اعتبار تدوينة السفيرة الفرنسية المقصود منها تكريس صورة تبعية المغرب لفرنسا وترسيخ فكرة سوپرمانيَّتٍها ؟
ثالثا: أَلَمْ يستشعر العمل الاستخباراتي الفرنسي خطورة ما سيأتي به المشروع التنموي الجديد على مصالح فرنسا بالمغرب ؟!
ثالثاً: ما مَدى القلق الذي خلقه المغرب لفرنسا بامتداده الإفريقي الجديد ؟ وما مدى شعور فرنسا بسحب البساط مِنْ تحت أقدامها في المغرب وكثير من الدول الإفريقية ؟!
إذن بناء على هذه التساؤلات وغيرها التي لم تُطْرح أَلَسْنا في حاجة إلى شيء مِنَ التَّريث والتروي في تقييم عمل بنموسى ولجنته من جهة وخَرْجَة السفيرة الفرنسية مِنْ جهة أخرى ؟ الزمن كَشَّاف والأمور بخواتمها

احيانا نتسرع بالحديث المزاجي بعيدا اية عقلانية مما يسقطنا في “التخربيق” ، حينما تكون ولو كفرد وليس كلجنة او مؤسسة او دولة تريد ان تبني نموذجا للتحليل الاستشرافي فانت لا تعتمد على “تاشواقت” بل على معطيات ومحتملات توجهات لتاسيس فرضياتك ، فهل تعتقدون أن بلورة “نموذج تنموي” يمكنه ان يبني فرضياته بعيدا عن استطلاع رؤى واتجاهات استراتيجية لشركاء وازنين في الاقتصاد المغربي استثثمارا وغيره ,,وبالاخص القوى الاقتصادية الكبرى )الصين ،روسيا ، المانيا ، انجلترا الولايات المتحدة وغيرها) ,,,عدا ذلك يمكن ان ننظلر للدجل العاطفي طول الوقت بلا طائل ,,المهم بل الاهم ان التقرير النهائي بكل فرضياته وتفاصيله يجب ان يظل طرحه داخليا و وطنيا ,,,راجعوا سواركوم

سي بن موسى مشهود لليه بالنزاهة و الفطنة رجل نظيف.شدينا غير العنوان ابدينا كنوجهو السهام.خليو السيد يخدم ابراكاو من الفهامات الخاوية.

المطلوب اقالته فوراً لأنه وجه من وجه الاستعمار الفرنسي متى بتخلص بلدنا من عقدة فرنسا كل الدول التي اتبعت فرنسا في سياستها فشلت لماذا لايتوجه بلدنا نحو الشرق اسيا نموذج بريطانيا العظمى نمودج فرنسا نهبت خيراتنا قتلت اجدادنا ولازلنا نجري الاقتداء بها حتى المسؤولية يجب ان تتحوز بدبلوم فرنسي لتلج الوظيفة بالمغرب وتتسلق الدرجات.