2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أفتاتي: مذكرة أحزاب المعارضة تفتح الباب أمام البيع والشراء في الانتخابات

كشف عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية؛ عبد العزيز أفتاتي، أن أحزاب المعارضة (الإستقلال، الأصالة والمعاصرة والتقدم والاشتراكية) طرحت أمورا من خلال مذكرتها لإصلاح الإنتخابات، قد تفسد هذه الأخيرة، وستسهم في بلقنة المشهد السياسي بالمغرب.
وقال أفتاتي؛ في تصريح لـ”آشكاين”، إن أحزاب المعارضة بالبرلمان، “تطالب بإبعاد الحكومة عن الإشراف على الإنتخابات، وإحداث لجنة وطنية لتتبع ومواكبة العملية الإنتخابية”، معتبرا أن ذلك من شأنه أن “يكون غطاءً لإفساد الإنتخابات في المغرب”.
وأوضح المتحدث، أن اللجنة التي يقترحها هؤلاء “يجب أن تتوفر على الإمكانات الحقيقية للإشراف الفعلي على الإنتخابات، وأن تكون مسؤولة فعليا؛ وليس معنويا، من خلال إمكانية محاسبتها ومساءلتها”، محذرا من أن تكون هذه اللجنة المقترحة “آلية من أجل تزوير الإنتخابات، وبالتالي إفسادها”.
وأكد القيادي في “البيجيدي”، أن ما جاءت به مذكرة الأحزاب الثلاثة بخصوص العتبة، يمكن أن يؤدي إلى بلقنة المشهد السياسي”، مشيرا إلى أن “إقتراح تخفيض العتبة؛ لا يعني إلا الرغبة في البلقنة، وعدم التقدم في موضوع الإنتخاب باللائحة، يعني الإستمرار في الإفساد، وفتح الباب أمام ممارسات البيع والشراء في الإنتخابات”، وفق المتحدث.
يأتي ذلك، تعليقا على المذكرة التي طرحتها أحزاب الإستقلال، الأصالة والمعاصرة والتقدم والاشتراكية، والتي إقترحت من خلالها جملة من الإصلاحات السياسية والإنتخابية، من بينها إحداث اللجنة الوطنية للإنتخابات، تتكفل بالتنسيق والتتبع ومواكبة الإنتخابات بالمغرب.
وِمِن الجهل والتجهيل ما قَتَلَ؟ فهذا البطل المغوار الذي لا يُشَقُّ له غبار في بلاغة التضليل والتسنطيحة بمفهومها في الثقافة الشعبية المغربية يُدافع ويناضل بطروحاته عن تكريس الوضع وبذلك يكون هو وحزبه أكبر المستفيدين مِن وضعية الفساد إذ يتناسى عزوف الشباب والكهول والشيوخ عن المشاركة في الانتخابات المتزايد لأسبلب مختلفة ومن بينها الحاجة إلى هيئة مستقلة للإشراف على الانتخابات إذ بالنسبة للحكومة لا يمكنها أن تكون هي الخصم والحكم في نفس الوقت لأنها س تكون بذلك هي ركنا من أركان الفساد! أما عن العتبة فأنا مع رفعها حين نضمن نسبة مشاركة مرتفعة
أنا بعدا مفهمتش
ما القاسم الذي يجمع احزاب المعارضة حتى تتقدم بمذكرة موحدة
التقدم والاشتراكية من التحالف مع الإسلاميين إلى التحالف مع حزب الفساد
الاستقلال رجل مع الإسلاميين والرجز الأخرى مع حزب الفساد
لعنة الله على اللي كيبيع و يشري بالدين!!!!!! وجوه القزدير
كلما اقترب موسم الإنتخابات كلما حاول عبثا بائعوا الأوهام زركشة وتجميل الواجهات ومكيجة الوجوه والغافلون هم الضحايا
أما اان لهذا المخلوق ان يصمت عن الكلام الفارغ ،البيع والشراء في الانتخابات لا يقتصر على الأموال، بل استغلال عواطف الناخبين الدينية ودغدغتها بالخطابات الشعبوية كالتي برع فيها زعيمكم بنكيران هي كذلك تدخل في إطار شراء الأصوات، إذن ارحمنا من كلامك الذي لا معنى له
كل واحد يشتري بطريقته ويؤدي بطريقته.
الا الاخوان المسلمين فيما بينهم فهم يشترون باسعار بخسة ولا يؤدون
بئس الذين باعوا ايمانهم من كروشهم.