2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قسم مقتل الطفل عدنان قسم حقوقيين بين إعدام القاتل أو إخصائه. وبهذا الخصوص، أفاد الحسين بن أحمد، خريج دار الحديث الحسنية، بأن إخصاء مغتصبي الأطفال في حاجة إلى تشاور يشمل جميع الأطراف المعنية، من حقوقيين وقانونيين واجتماعيين وأطباء وعلماء نفس وكذا فقهاء.
وأوضح في حديث لأسبوعية”الوطن الآن” أن تعطيل الرغبة الجنسية لفترة مؤقتة لمغتصب الأطفال يمكن تطويرها تبعا لفقه ابن حزم، الذي لم يتحدث عن عقوبة محددة، وإنما ترك الباب مفتوحا وفق التطورات شرط أن تكون العقوبة مواتية للجريمة أو المعصية، وكذا مراعاة الأحوال والظروف والمآل في تقدير العقوبة.
ويرى محمد الخضراوي، نائب رئيس مجموعة استقلال السلطة القضائية بالاتحاد الدولي للقضاة، في حديث لذات الأسبوعية، أن عقوبة الإخصاء الكيميائي يمكن أن تكون أحد المداخل لتحقيق الردع المطلوب، ومنع حالات العودة إليه.
ووفق الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، تضيف الأسبوعية نفسها، يجوز إعطاء العقار إن كان لمجرد إضعاف الشهوة الجنسية مؤقتا في زمن تناول العلاج، بحيث لو امتنع الشخص عن تناول العقاقير عاد إلى طبيعته، أما إن ترتب عليه ضرر فلا يجوز، ويجب البحث عن بدائل أخرى علاجية.
أما سعيد بنيس، أستاذ العلوم الاجتماعية بجامعة محمد الخامس بالرباط، فقد اعتبر أن الأوان آن للانكباب على ظاهرة اغتصاب الأطفال والتفكير في بحث وطني يرصد دوافعها والفشل في الحد من انتشارها.
الاخصاء. ااكلي هو الحل لهذه الظاهرة قبل ان تستفحل بالاضافة للعقوبة الحبسية ثلاتون سنة على الاقل
الاخصاء لا يجعل من المجرم الا مجرما اكبر لانه سيزداد صحة وسيزيد طلمه ولما ترجع له رغبته الجنسية سيقوم بالرابيل
الاخصاء زائد السجن ثلاثون سنة غير قابلة للعفو بالتمام والكمال
مجرد مثالين وينتهي هذا الوباء
الاجتماعي
اغتصاب الأطفال هو بمثابة الخيانة العظمى للوطن ، وبالتالي يجب إعدامه . إن من يغتصب طفلا يقضى على حياة بأكملها ويقضي على مستقبل الوطن . أطفالنا اليوم رجال الوطن في الغذ . فهل نرضى لرجال غذنا أن يكونوا مشوهين نفسيا وعقليا و متحاملين على المجتمع ؟؟