2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تعتزم المملكة المغربية شغل مقعد في مجلس حقوق الإنسان للفترة 2023-2025 وهي الفترة التي تقدمت المملكة بطلب الترشح لأجلها.
وحسب قصاصة لـ”وكالة المغرب العربي للأنباء”، فإن المملكة ستنجح في شغل هذا المقعد، مضيفة أنها (المملكة) “تستمد هذه الثقة من خلال الدعم الكبير الذي تحظى به من قبل المنتظم الأممي خلال انتخابات مجلس حقوق الانسان المقرر إجراؤها في 2022”.
طموح المغرب لشغل المنصب المذكور يعيق الوصول إليه قضايا مازالت تعتبر “نقطة سوداء” في الملف الحقوقي المغربي، من طرف مراقبين حقوقيين، دوليين ومحليين، أبرزها ملف معتقلي أحداث الحسيمة او ما يعرف بـ”حراك الريف”، وملف الصحافيين المعتقلين، كتوفيق بوعشرين وسليمان الريسوني وعمر الراضي.
لكن الراجح أن المغرب لن يتجه إلى التنافس على المقعد المذكور قبل تسوية كل هذه الملفات، لكونها حظيت باهتمام ومتابعة دولية ومن طرف مؤسسات حكومية وهيئات حقوقية مستقلة، وصدر حولها العديد من التقارير والدعوات للإفراج عن المتابعين فيها.
فكيف ستعمل المملكة على تسوية هذه الملفات، خاصة وأن بعضها صدرت فيه أحكام قضائية تصل إلى 20 سنة سجنا، فهل سيصدر الملك محمد السادس عفوا شاملا عن معتقلي الاحتجاجات الشعبية ومعقلي الرأي، أم ستعيد محكمة النقض هذه الملفات على ردهات المحاكم وتصدر بها احكام مخففة؟
انتم مجرمون بدون ضمير دولة فاسدة بمعنى الكلمة
انا اعرف ان العرب لا رحمة فيهم و بالخصوص انت يا كمال لا ن الله تعالى قال فيكم الاعرب اشد كفرا ونفاقا وقساوة قلوبهم اختر من اليهود واذا دخل قرية افسدوها وجعل اعز الناس اذلة
أيها الجاهل المجرم على أي قضاء تتحدث ؟؟؟
حقوق الإنسان تشمل كذلك الطلقاء مع وقف التنفيذ الذين تمارس عليهم ابشع وسائل الاستغلال وهظم للحقوق من قبيل شغيلة الإنعاش الوطني وعلى رأسهم موجازي هذا القطاع الذي يمارسون مهام إدارية كموظفين عمومية من داخل الادارات والمؤسسات العمومية دون توفرهم على ابسط الحقوق المتعارف عليها كونيا من حماية اجتماعية وعدالة أجرية
ماهي تعريف كلمة المجرم ايها الأعمى في العقل؟ هل تعلم بأن المعتقلين الاحرار اسيدك .
يكفي انك جاهل
لولآ كثرة آلحثالآت مثلك لما آحتجنا نقاشا بيزنطيا حول قضايا آلحقوق آلطبيعية للبشر.
لم نعد نعرف من هو المجرم هل هو من خرج يدافع عن حقوق الناس أم الذي كتب تعليقا يبين أنه لا يفقه شيئا لا في السياسة ولا في الحقوق…. هزلت!
ادا صدق المقال فهده كارثة فعلا. كيف يمكن التفكير في اطلاق سراح مجرمين بمجرد الحلم للوصول الى منصب ما. هما شيئين مختلفين تماما عن اعتقال سياسي او حرية الرأي او ما شابه. لا يجب الانحناء للضغوط او التدخل في استقلالية القضاء. وهل فكرنا في المتضررين وجبر ضررهم من طرف هؤلاء الخارجون عن القانون؟؟؟