2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
حصلت “آشكاين” على شريط فيديو يظهر لحظة “استشهاد” الموظف بإدارة السجون بالسجن المحلي تيفلت2، على يد زعيم الخلية الإرهابية المفككة قبل شهرين، الإرهابي الملقب بـ”الهيش”.
ويظهر من الشريط أن الإرهابي “الهيش” وجهة ضربة قوية للموظف “الشهيد” وهو يقوم بفتح باب زنزانة، قبل أن يسقط أرضا مغمى عليه.
كما أظهر الفيديو الهيش وهو يقوم بسحل الموظف الشهيد إلى داخل الزنزانة ويحكم إغلاق بابها.
وكان “استشهاد” الموظف بإدارة السجون بالسجن المحلي تيفلت2، على يد زعيم الخلية الإرهابية المفككة قبل شهرين، (خلف) حزنا لدى زملائه والعديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
الموظف الضحية يسمى الحبيب الهراس، أب لطفلين، ورتبته قائد بالسجن المذكور، احتجزه الإرهابي الملقب بـ”الهيش”، ب،”الغرفة التي يتواجد بها وعرّضه للضرب والجرح بأداة حديدية، وعلى إثر ذلك تدخلت فرقة التدخل السريع لتخليص الموظف المذكور وتم نقله فورا إلى المستشفى، حيث فارق الحياة جراء الاعتداء الذي تعرض له، كما أصاب ثلاثة موظفين آخرين بجروح أثناء عملية تخليص الموظف منه”.
وكان الوكيل العام للملك لــــدى محكمــة الاستئناف بالربـاط ، قد أعلن أنه بتاريخ 27/10/2020 قام أحد السجناء بالسجن المحلي تيفلت2 باحتجاز أحد الموظفين بالغرفة التي يتواجد بها وعرّضه للضرب والجرح بأداة حديدية، وعلى إثر ذلك تدخلت فرقة التدخل السريع لتخليص الموظف المذكور وتم نقله فورا إلى المستشفى، حيث فارق الحياة جراء الاعتداء الذي تعرض له، كما أصاب ثلاثة موظفين آخرين بجروح أثناء عملية تخليص الموظف منه.
وأورد بلاغ الوكيل العام الذي تتوفر “آشكاين” على نسخة منه، أنه حسب المعطيات الأولية للبحث فإن الأمر يتعلق بأحد المعتقلين ضمن الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها بمدينة تمارة يوم 10/09/2020 التي كانت موضوع بلاغين سابقين لهذه النيابة العامة بتاريخ 19/09/2020 و 22/09/2020 ، والذي كان قد ضُّبطت لديه مجموعة من المُعدات والمواد والعينات الكيميائية التي يُشتبه في عزم أفراد الخلية المذكورة استعمالها في عمليات إرهابية والتي تم إخضاعها لخبرات علمية وتقنية.
وقد أمرت النيابة العامة الشرطة القضائية بفتح بحث دقيق في الموضوع لترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.
يَـــا أجـــهـــل مـــن حـــمـــار أَبِـــي جـــهـــل وَيَـــــا أَكْـــفَـــرَ مـــن حـــمـــار أَبِـــي لـــهـــب أســـأل الله حـــبـــيـــبـــي ســـبـــحـــانـــه أَنْ يُـــعْـــمِـــيَ بَـــصَـــرَكَ وَيُـــعْـــمِـــيَ بـــصـــيـــرتـــك ويـــطـــبـــع عـــلـــى قَـــلْـــبِـــكَ بِـــالْـــكـــفـــر ويـــجـــعـــل الـــشـــيـــاطـــيـــن أولـــيـــائـــك يُـــزَيِّـــنُـــونَ لـــك سُـــوءَ عَـــمَـــلِـــكَ فـــتـــراه حَـــسَـــنـــاََ وَأَنْ لا يَـــهْـــدِيَـــكَ طـــريـــقـــاََ إلا طـــريـــق جـــهـــنـــم خـــالـــداََ فـــيـــهـــا أَبَـــــــــــداََ لَـــسْـــتَ بِـــخَـــارِجِِ مـــنـــهـــا ويـــمـــســـخـــك خُـــنْـــفُـــســـاََ فـــي مـــثـــواك جـــهـــنـــم أَبَـــــــــــداََ تـــأكــل غِـــيـــطَـــانَ أســـيـــادك الـــكـــافـــرِيـــن مـــن جـــمـــيـــع مِـــلَـــلِ سَـــيِّـــدِكَ إبـــلـــيـــس وَلِـــيُّـــكَ فـــي الـــدارَيْـــن بـــإذن الله تـــعـــالـــى وَعَـــلَـــيْـــكَ لـــــعـــــنـــــة الله والـــمـــلائـــكـــة والـــنـــاس أَجْـــمَـــعِـــيـــنَ قَـــبْـــلَ يَـــوْمِ الـــدِّيـــن وفـــي يَـــوْمِ الـــدِّيـــن وَبَـــعْـــدَ يَـــوْمِ الـــدِّيـــن وفـــي طُـــــولِ أبـــد الآبـــدِيـــن
Comment ça se fait qu’ on laisse un gardien seul avec un si dangereux terroriste criminel c est quoi cette non chalance pourquoi il n’ y avait pas 2 gardiens pour prévenir tout imprévu vraiment vous êtes nuls et sans aucune formation regardez comment les détenus dangereux sont traités dans les pays développés avec vigilance et rigueurs
لابد من إجراء تحقيق مع مدير السجن ورئيس المعقل
الاعدام لهاذ المجرم عاجلا مع صلبه بدون رافة ولارحمة ولد الق.. يتم عائلة الله ارحم الحارس
سؤال يتبار الى الذهن . كيف حصل الهيش على الآلة الحديدية؟ سحبه الى داخل الزنزانة وضربه ضربا مبرحا ادى به الى الموت . اذن ينوي قتله ؟
هاد الارهابيين ولاد لقح..، هما ليشوهوا الاسلام والمسلمين،
الله ارحمو مسكين، والله اصبر العائلة ديالو
كاميرا التصوير ليست ثابتة.. بمعنى لو تدخل مصور الفيديو ولو بالصراخ لتدخل حراس الأمن وأنقذوا الضحية ولربما انسحب المجرم قبل وصولهم لكي لا يتم التعرف عليه خاصة وأنه كان متنكراً.. السؤال: كيف حصل هذا المجرم على السكين وهو بقلب السجن؟
مدير السجن تعامل مع الارهابي وكانه سجين عادي رغم انه كان يعرف مدى خطورة هذا الخبيث,كم من مرة سمعنا من المسؤولين جدارة الشرطة في التعامل مع الارهاب فاذا بنا نكتشف ان المعاملة Débarrassons-nous de ces amateurs une bonne fois pour toutes.