سرد البرلماني عن إقليم العرائش، محمد السيمو، رئيس المجلس الجماعي لمدينة القصر الكبير، مقتطفات من حياته العائلية، وماضيه السياسي، مشيرا إلى كونه كان راديكاليا قبل أن يغير موقفه بعد تولي محمد السادس للحكم.
السيمو وخلال حلوله ضيفا على البرنامج الإذاعي “بدون لغة خشب”، قال إنه رغم الظروف العائلية المزرية التي كان يعيشها؛ لكون والده كان فقيها، لكنه لم يسب الوطن أو يحقد عليه”، مردفا باستثناء “مشاركته في الانتفاضة التي عرفتها عدد من المدن المغربية سنة 1984 ومن بينها مدينة القصر الكبير”.
وتابع، “لكن بعد تولي الملك محمد السادس للعرش، وعند زيارته للقصر الكبير سنة 1999، قلت إن هذا الرجل سيصلح البلاد”.
وأوضح السيمو أن والده كان رئيس جماعة اتحادي إبان فترة المهدي بنبركة، وكان مسؤولا رفقة شخص أخر على جمع التبرعات للاتحاديين المعتقلين في السجون، وعندما كان سيعتقل فر إلى الجزائر قبل أن يتم طرده منها يوم عيد الفطر سنة 1975 بدون شفقة ولا رحمة”.
في ذات اللقاء، أكد السيمو أنه لا يمانع في زيارة إسرائيل، ومنها زيارة القدس للصلاة وصلة الرحم مع الفلسطينيين، معربا عن رغبته في إقامة علاقات تجارية معهم، لكون النبي محمد تاجر معهم، وأنه إذا ذهب لإسرائيل سيستفيد الكثير.
المغاربة طردو في عيد الاضحى من الجزائر و ليس في عيد الفطر.
ما لم يقله في حواره، عن الأخلاق و لغة الحوار البديئة التي اكتسبها في التعامل مع المرأة!!!
حيث اننا نعتقد ان اباه براء من بداءة..اش كتقول….