2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أعاد سعد الدين العثماني، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، نقاش وفاء هذا الحزب للمؤسسات الوطنية وعلى رأسها المؤسسة الملكية، من خلال تشكيكه في ثقة الملك بحزبهم، وهو ما يتطلب منه اتباث هذه الثقة.
فخلال كلمة له مساء يومه السبا 30 يناير الجاري، في لقاء تواصلي مع عموم مناضلات ومناضلي البيجيدي بإقليم شتوكة أيت باها، أخبر أكد العثماني أن “البيجيدي”، “أمام امتحان اتباث الوفاء للملك محمد السادس”، مما يدل على أن العثماني يشك في مدى ثقة الملك بهذا الحزب، وهو ما يتطلب منهم اتباث العكس، بحسبه.
العثماني أكد أن اتباث حزبهم لوفائه للملك أول امتحان له، بالإضافة إلى ثوابت البلاد والوطن” وهذا يعني بحسب العثماني، “تدعيم الخيارات الاستراتيجية للبلاد والجبهة الوطنية”، مؤكدا أن حزبهم “لن يكون الحزب الذي سيصدر عنه خلال اتجاه القضايا الاستراتيجية الكبرى”.
البيجيدي اساء لسمعة المؤسسات الوطنية. وهو بذلك لن ينال ثقة هذه المؤسسات من القمة إلى القاعدة. اضافة إلى أنهم جزء كبير جدا من منظومة الفساد .
هذا اغبى مقال اراه في حياتي مشيتي بعيييد فالتخربيق رغم انني لا علاقة بالعدالة و التنمية لا من قريب و لا من بعيد لكن مقالك يبحث عن التفاهات صراحة
لا افهم كيف تسمح هذه الجريدة الالكترونية الناجحة خاصة في ديار المهجر – في نشر هكذا مقال الصبياني…
هدئ عاد عندك فيها الشك نتوما طلعتو للحيوانات فراسهم .اما المغاربة خيخو منكم.انتم اناس منافقين انتهازيين.لاتصلحون لشيء.
إذا كنت أنت وحواريوك مهمومين في امتحان إثبات الوفاء للملك، فهذا اعتراف منكم بعدم الثقة بكم ،فما ارتكبتموه من خيانة للعقد الذي قدمتموه للشعب ،وخيانة في محاربة الفساد والتنكر للشعب وضرب مكتسباته التي ناضل وكافح من اجل نيلها و ارتكاب المعاصي و المنكر و… كل هذا يجعلكم غير جديرين بثقة الملك و الشعب ،ولعنة الله عليكم في الدنيا و الآخرة.