2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تتجه الحكومة إلى “بيع أشعة الشمس للمواطنين”، بحيث تعتزم فرض “إتاوات على مستعملي الألواح الشمسية لتغطية حاجياتهم من الطاقة”، وهي الظاهرة المنتشرة في أحياء عديدة، خاصة الأحياء الراقية.
وحسب ما أكدته مصادر أسبوعية “الأسبوع الصحافي”، في عددها الأخير “توجود تحركات رافضة لهذا المقترح من أساسه، إذ أن هذا الإجراء غير معمول به في شتى أنحاء العالم”، مستغربة “محاولة إقحام مقتضيات من هذا النوع في التشريعات الوطنية في الوقت الذي يتجه فيه العالم كله إلى تشجيع استعمال الطاقة البديلة”.
بيعوا لنا الشمس و بيعوا لنا الهواء… قوموا بإلصاق عدادات بأجسامنا – على غرار عدادات الماء والكهرباء – لترصدوا كمية الهواء الذي نستنشق … بيعوا لنا الزمن الذي نعيشه. بيعوا لنا كل شيء… بيعوا لنا كل مايخطر على مخيالكم … بل … بيعونا نحن … لتبقوا أنتم تستمتعون بأجوركم السمينة وتعويضاتكم الخيالية و امتيازاتكم العديدة . فأنتم من يستحق الحياة ! أما نحن … فلنا الله .
” و الله ينعل اللي ما يحشم”
واش هادو معانا ولا ضدنا ؟؟؟؟!؟
مصيبة حلت بهذا الشعب
آآآآه كاتشري آللوح وآلباطري وتخلص آلضريبة ع.ق.م ويجي آلمخزن يزيدك ضريبة رؤية آلشمس. هذه سياسة آلإرهاق للمجتمع:
معنى هذا بيع أشعة الشمس للمواطنين .اذن ما هي الخدمة المقدمة بمقابل.هذا الإجراء غير معمول به في كل الدول التي تشجع استعمال
الطاقة البديلة و بما انهم يحاولون رفع الدعم عن قنينة الغاز وتشجيع الفلاح على استعمال الطاقة الشمسية ربما هذا هو الهدف من ذلك ..
الى مشاو تطبقوها قول هاد الناس باغين يقتلو هاد الشعب.الشمس ديال الله.والصنع أجنبي.ونتوما اش دخل شطاطكم.وبنادم شريها بفلوسو ممصدقينهاش عليه.هادي بحال ديك الغسلة ديال داك العام.ولاو يتخلصو على الباربول.واحشمو وحاولو على هاد الشعب قبل ماتنوض شي فوضى ماجا مايحبسها.
دكرتني مقولة الفنان الكوميدي الساخرة السنوسي (بزيز) سيأتي يوم ويبيعمنكم (الشمس والهواء والبحر)
الله يحفضنا من حكومة تفقير الشعب
نطلب من عاهل البلاد محمدالسادس نصره الله ان يتدخل في هده القضية
يذكرني هذا بالضريبة على البارابول.
وفينك ا الرميد.