قصة مغربية تطالب بـ”إثبات النسب” لابنتها من مدير شركة بلجيكي بطنجة
طالبت نزهة (ز)، مواطنة مغربية بتحليل إثبات النسب Adn لابنتها البالغة حاليا من العمر سبعة سنوات، من بلجيكي كان يشغل منصب مدير شركة بميناء طنجة المتوسطي، وكانت تعيش معه لأزيد من خمسة سنوات كأنهما زوجين، بمدينة طنجة، مشيرة “الآن لسنوات لا أعرف عنه شيء”.
وتضيف المشتكية “آخر مرة قابلته فيها حين كانت ابنتي تبلغ السنتين، ورفض الزواج، وتوافقنا على أن يعترف بابنته، لكنه تراجع فيما بعد، ووكل محامية باسمه، وطُوي الملف آنذاك لصالحه، وأنا حين وكلت محامية قالت لي الأمر ليس بصالحك، لأنه قد يثبث في حقك جرم الفساد” مشيرة “ألح الآن مرة أخرى على تحليل إثبات النسب ADN”.
وزادت نزهة، في حديثها مع “آشكاين” بأننا “منذ سنة 2008 ونحن نعرف بعضنا، كنا نعيش كزوجين في شقة بطنجة، لمدة ستة سنوات، وكل الجيران هناك كانوا يعرفون أننا متزوجين بشكل رسمي، ولي الصور معه، حاليا لا أريد منه أكثر من إثبات النسب”، مشيرة “ابنتي حاليا تحمل نسب مجهول، اخترته في سجل الحالة المدنية فقط من أجل أن يتم تسجيلها بالمدرسة، وهذا في حد ذاته سيشكل لها عقدة نفسية حين تفهم الأمر بشكل جيد”.
وفي السياق ذاته، تزيد نزهة بأنها راسلت جمعيات حقوق الطفل في الدولة البلجيكية عدد من المرات، بدون أن تتلقى أي جواب، الشيء الذي اضطرها بعد مضي سنوات من الإصرار مجددا على المطالبة بتحليل إثبات النسب.
العلاقة الجنسية و الحمل خارج نطاق الزواج هو زنا. هادي ماشي هي الحالة الأولى ديال ما تسميه “جمعيات الأمهات العازبات” بالأمهات العازبات ههه. راه ما يدوم غير المعقول. و لا تقة إلا فالوتيقة : العقد. و إلا راه ماكاين غير المشاكل الله يستر.حتى كاتعوروها عاد كاتفيقو و تبداو تبكيو.اللي دارها بيديه يفكها بسنيه.لكن البنت الصغيرة مادنبها حتى حاجة خاص ضمان مستقبلها و حقوقها. و الله يهدي ما خلق
شكرا اشكاين على المقال…لانه الجواب الشافي على الكلب العاوي الذي يدعو لعدم تجريم العلاقات الرضائية…