2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أفادت مصادر متطابقة أن أمن طنجة أوقف الملياردير سمير عبد المولى، يومه الخميس 18 فبراير الجاري، بسد قضائي قرب مطار إبن بطوطة بذات المدينة.
وحسب المصادر التي نقلت الخبر، فقد تم نقل عبد المولى، البرلماني عن حزب العدالة والتنمية، إلى مقر ولاية أمن طنجة، وذلك بعدما تبين أثناء تنقيطه بالسد القضائي المذكور، أنه صادرة في حقه مذكرة بحث وطنية.
ذات المصادر رجحت أن يكون سبب اعتقال عبد المولى هو إصداره شيكات بدون رصيد.
الامر بكل بساطة فيه حسابات سياسية و سيفرج عنه حين يقبل الاصطفاف مع الاخرين…
يحمل هذا الخبر ،عدة تناقضات :
_المعني _ملياردير_ويصدر شيكات بدون رصيد(أمر غير واضح)،وأين المليارات التي بحوزته؟
_لماذا ننعث “الاغنياء” بكلمة أو مصطلح”الملياردير”؟،لماذا لانكتفي بذكر اسمه فقط،فالاعلام _في الغالب_يبحث عن التمويه ،ثم ماذا عساه أن يملك؟
في احدى تدخلات ومحاضرات تحسيسية ذات طابع “كوميدي” للتشويق والتحبيب والتبسيط،يقول “الفقيه” ،”با العلوي”،في احدى تلك التدخلات _عبر اليوتوب_:”قام علماء الغرب الفيزيائيين والكيميائيين والاحيائيين،بتحليل من ماذا يتكون جسم الانسان،فوجدوا أنه مكون من ست مواد….لاتساوي جميعها سوى عشرة دراهم”،اذن الانسان رخيص_مهما جمع من مال وجاه ،وعلم ومعرفة وقوة جسدية…،لايساوي سوى عشر دراهم ، انما الامم الاخلاق مابقيت…