لماذا وإلى أين ؟

وهم الإعجاز العلمي في القرآن

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
بوراس
المعلق(ة)
8 مارس 2021 11:44

مع الاسف بعض تجار الدين ينتضرون العلماء ليكملو اختراعاتهم لكي ينشبوها للقرأن و يضحكو العالم عن الإسلام.

مغربي حر
المعلق(ة)
5 مارس 2021 21:09

هو انت مفكر في ايه. اذا كان العلم الحديث بتطور تقنياته يتبث كل مرة على حقائق علمية لم يتم اكتشافها سابقا وتم تكذيبها من قبل لعدم وجود أدلة قاطعة. المسلمون حقا لم يعطوا اهتماما لما جاء في القران من علوم واكتفوا فقط بالتمتع بالنعم المعيشية. وتركوا المجال لغيرهم كي يتفقهوا في هذه العلوم التي منها ما عرف وقته ومنها ما تم اكتشافه لاحقا ومنها ما سيكتشف مستقبلا ومنها ما لن يكتشف قط لامر يعلمه الله.
وهنا اتساءل هل يستطيع العلم ان ينتج او يخترع لنا واحدا من التلاتة :
الروح -. الماء. -. الحديد
والله يقول في كتابه الكريم : ” وانزلنا الحديد فيه باس شديد ومنافع للناس…”. وكذلك :” وانزلنا من السماء ماء …..” واتبث العلم المعاصر عن قرب اختفاء هاتين المادتين اذا لم يتم ترشيد استعمالها.
وختاما : قول الله تعالى: ” ومااوتيتم من العلم الا قليلا” وكذلك ” قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون”
واتحدى ايا كان من هؤلاء الذين يدعون انهم مفكرون ان يخوضوا في نقض ويناهضوا ماجاء في الكتب المقدسة اليهود والنصارى.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x