2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر الباحث في العلوم الإسلامية؛ عبد الوهاب رفيقي، الملقب بـ”أبو حفص”، أن اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف اليوم الثامن مارس من كل سنة، “مناسبة لتذكير المرأة أنها لم تخلق لإشباع بطن الرجل وإرضاء فرجه”.
وقال رفيقي، “اليوم العالمي للمرأة ــ يا أخي ــ ليس مناسبة لتكريمها في ذلك اليوم فقط، لكنها مناسبة لتذكيرك بما مورس عليها من ظلم واضطهاد عبر كل الأزمنة وفي كل الأمم”، مردفا “مناسبة لتذكيرك بما مورس على المرأة من اضطهاد تارة باسم الدين وتارة باسم الرأسمالية المتوحشة”.
وأوضح المتحدث، أن اليوم العالمي للمرأة “مناسبة لتذكيرك (يقصد الرجل) بإنسانية المرأة وكرامتها، وأنها لم تخلق فقط لإشباع بطنك وإرضاء فرجك”، مسترسلا في تدوينة على “الفايسبوك”، هو “مناسبة لتذكيرك بما لا زال يمارس عليها من تحرش واغتصاب واعتداء وتمييز على أساس الجنس، وبما عانته من إقصاء وما تحملته من استكبار الرجل وطغيانه وجبروته”.
ويرى الباحث في العلوم الاسلامية، أن “8 مارس” مناسبة لتذكير الرجال “بما تتعرض له من عنف منزلي واغتصاب زوجي دون أي مراعاة لمشاعرها ولا رغباتها، ومناسبة لتذكيرهم بأنه لابد لهم من “مجاهدة مع النفس للتخلص من كل أثار التسلط الذكوري الكامنة في نفسك (هدشي ايلا كنتي واعي بهدشي اصلا)”.
وخلص رفيقي، إلى أن اليوم العالمي للمرأة مناسبة لتذكير الرجل بأن المرأة ليست فقط زوجته أو حبيبته، بل هي أيضا أمه وأخته وابنتك وشريكتك في الحياة والوطن، تحتاج منه طول السنة للرقة واحترام ورقي في المعاملة”، مستدركا “فهمتي يا أخي ديال نحتفل كل يوم ولا مزال؟”.
هدا الصغير دوما يبحث عن اللوز..اعلم يا هدا ان العالم كله يعرف انه مات ليك الحوت…و استغرب من هدا الإعلام الدي يرى فقط مثل هؤلاء الدين سئم المغاربة من سماع أسمائهم و بالأحرى تحري أخبارهم..هدا تلسلفي لايت لا يمثل الإسلام….بالفتوى لها أهلها و انور الدين لها أهلها و المرأة المغ ليا لا تحتاج لمثل هدا ليدافع عنها … الله يعطينا و جهك
تدخلات باسلة لاتفيد في شيء خاصة من الغوغاء والسوقة
أين علمك من معناة الشعب المفقر من طرف ناهبي المال العام و الصدع بكلمة الحق في وجه الإستبداد.
تهافت التافهين على تفاهات…..
الاشجار المثمرة تنحني!!!
المراة كرمها الله سبحانه انها اعفيت من الصلاة في المسجد من افضل البقع الارضية لتلزم مسكنها حماية لها من المجرمين وفرض الله على الرجي ان يخدمها ويكسيها وياتي لها بالطعام ويحميها اليس هدا كله في خدمة المراة وتكريما لها .وادا خرجت من المنزل ان يكون نعها احد محارمها وان تستر جمالها لكي لا تتعرض للتحرش والاعتداء.اما من ازال لباس المراة واخرجها عارية ومن يقول انها مضطهدة في بيتها وانها محرومة ويريد اخراجها باسم الحرية ما هو الا مبتلى برؤية عورات النساء ولا يريد لها لخير او يريدها ان تخدم عليه وتنقلب الاية لتصبح المراة قوامة على الرجل وليس الرجال قوامون على النساء
دفاعك عن المرأة بأسلوبك فيه آساءة للمرأة واهانة/فمتعة الزوجين متبادلة ومنصفة(انتم لباس لهن وهن لباس لكم) اما قضية الطبخ واعمال المنزل فهذا ليس عاما بل يعود الىالعرف والعادات فكل من الزوجين يقوم بمهمته/الميسورين والأمنيات لا تقوم نساؤهم بهذه المهام لديهم خدم وحشم وعمال ومستخدم/والفقراء يتعاونون على البر والتقوى.
انت والفيزازي وامثالكم
“درتو بلاصتكم بالطرق
المعهودة بصحتكم الاحل من اموال الشعب
لواه تلعما لواه الجمعية لولاه…..
بصحتكوم املين لبلاد
من هذا النكرة المسى ابوه حفص هل منكم من سمع به اظن انه يريد عمل البوز فقط النكرة يبقى نكرة ولو كان ذهبا