لماذا وإلى أين ؟

متسلط كيحْڭر “ڭارديانات” بحسان

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

4 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
moha
المعلق(ة)
30 مارس 2021 08:12

اعلاش أوروبا ما فيهاش الكارديانات ، كاين أماكن لي فيها الخلاص ولكن اكثر الأماكن فابور مافيها لا خلاص لا كارديان لا والو ماكينش لي يتكلم معاك .أما حنا راح فين ماحطيت السيارة تايبان واحد لابس الجيلي باغي يهرف عليك ،وكاتجي غير في المواطنين أما أصحاب السلطة حتى واحد ماكيخلص.الكاديانات هما شرعنة لنهب المواطنين.

Med
المعلق(ة)
28 مارس 2021 11:07

كائنات طفيلية، سلوكاتها تثير القرف والاشمئزاز، عدوانية عنيفة ، مهمتها الفتونة ونهب الجيوب بغير حق، ولهم مهامهم متعددة ومتنوعه نها المحلوم ومنها المستتر. مرض اصبح مزمنا سا هم في تفشيه اصحاب الحال .

اليزيدي
المعلق(ة)
28 مارس 2021 10:04

حراس السيارات أو ما يطلق عليهم”العامة”_الگارديانات_،
يساهمون في ترسيخ،البطالة المقنعة،والبلطجة،والسعي الى الحصول على المال،بدون عمل فعال،فغالبيتهم من ذوي السوابق القضائية،والذين هاجروا من البوادي،أشخاص مدمنون ،يراقبون كل شئ،وهي ظاهرة انتشرت كالنار في الهشيم،بسبب غياب تنمية اجتماعية حقيقية،وبسبب ترسيخ الاقتصاد غير المهيكل،والفوضى الخلاقة،والنتيجة أن _مغرب اليوم،لايختلف عن مغرب الامس_فظاهرة الگارديانات تشبه ظاهرة”الزطاط”أيام انهيار المخزن المركزي،وسيادة وتغول الباشوات والقياد،فغالبية هؤلاء لايحرسون السيارات أوغيرها،بل يبتزون المواطنين وخاصة الغريبين عن مدينة معينة،كما يتعاملون مع الامن بنقل الاخبار الزائفة والاشاعة المغرضة،حتى يتستروا_في المقابل_على أفعالهم السيئة”المحتملة”،لذلك فهم قناصة الفرص،وتجدهم يتنازعون على مواقف السيارات ،_كما هي الحالة المشخصة في الخبر_،والحالة هذه على المسؤولين الترابيين والمنتخبين التصدي لهؤلاء والسعي الى ادماجهم _بعد تعليمهم حرفة أو مهنة تقنية معينة_،بدل تركهم يحتلون المواقف ،وفي الغالب يدخلون في نزاعات مع بعض أصحاب السيارات، وانجاز مواقف محروسة _بتقنيات رقمية_وأداء عادل،لذلك نثمن دور السلطات في بناء وتشييد مواقف _تحت أرضية_ بالرباط ،وهي باذرةمتميزة قد تضح حدا لهؤلاء ،وتدفعهم الى البحث عن عمل نزيه،وخاصة في البناء والفلاحة_حيث أصبح أربابها يعتمدون على اليد العاملة الافريقية ،لانهم وجدوا فيها الجدية والمثابرة،ونكران الذات…

شهم
المعلق(ة)
27 مارس 2021 16:44

ليس هناك أوقح من الگارديانات ولا أكثرهم فوضى وتخراج العنين يلبس جيلي يهرف على شي منطقة أو شارع ويردها ديالو ، يسببون الفوضى فالطريق و كثيرا ما يسببون شجارات حوادث وجلهم من المدمنين و السكيرية..

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x