تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا وفيديو يظهر فيه أشخاص وهم يصادرون علم فلسطين من أحد المحتجين، يوم أمس الثلاثاء 30 مارس الجاري، بمدينة الدار البيضاء.
ووفق المعطيات المتوفرة لـ “آشكاين”، فإن مجموعة من الأشخاص الذين لا تعرف هويتهم أو انتماؤهم لأي جهة، قاموا أمس الثلاثاء خلال وقفة إحياء “يوم الأرض” بنزع علم فلسطين من أحد المحتجين.
هذا الأمر أثار حفيظة عدد من المعلقين والمتابعين للشأن العام بالمغرب، حيث اعتبروا أن الصور والفيديو يوثق إهانة لعلم فلسطين، مبرزين أيضا أن خروج مثل هؤلاء الأشخاص الذين يتدخلون ضد محتجين في مسيرات ووقفات احتجاجية أصبح يسائل السلطات الأمنية.
وتساءل البعض قائلا “هل أصبح حمل علم فلسطين جريمة اليوم؟”، مطالبين الجهات المعنية بتحمل المسؤولية وإعلان طبيعة هؤلاء المعتدين، وما إذا كانوا ينتمون لأي جهاز أمني.
ومنعت السلطات الأمنية مساء أمس الثلاثاء وقفة احتجاجية في الرباط وأخرى بمدينة الدار البيضاء، دعت إليهما الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع لإحياء يوم الأرض الفلسطيني الذي يصادف 30 مارس من كل سنة، مبررة قرارها بضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا المستجد.
وكان المغرب قد أعلن عن استئناف علاقاته الرسمية واتصالاته الدبلوماسية مع إسرائيل في 10 ديسمبر الماضي، حيث أعاد البلدان فتح مكتبي الاتصال بينهما بعد أن كان المغرب قد بادر بإغلاق مكتب الاتصال مع إسرائيل في العام 2000 إثر اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية.
قضية فلسطين ليست كما يتم بها شحن مجموعة من الجهلة نقراو التاريخ شوية الكتاب الابيض الاول والثاني قرارات التقسيم التي وضعتها عصبة الامم آنذاك الامم المتحدة اليوم من هم الفلسطينيوت هل هم ما نسميهم اليوم الشعب الفلسطيني أم أن الفلسطيني يشمل الاسرائيليين والفلسطينيين اليوم وكانوا يسمون كلهم فلسطينيين منهم عرب ويهود ولماذا قام الملك الاردني آنذاك بتجنيس عرب الضفة الشرقية من فلسطين ليضم المنطقة للاردن لماذا لايتنازل عنها للشعب العربي الساكن في مناطق السلطة الفلسطينية كلها امور تم إخفاءها عن الرعاع ليصرخوا في الشوارع كلما دعت الضرورة
Svp, essayez de comprendre les intérêts stratégiques du pays, la priorité absolue aujourd’hui pour le maroc est de garantir son intégrité territoriale, et les autres dossiers régionaux passent après.
Merci
السلطات المغربية المُطَبِّعة تمنع وقفات سلمية إرضاء لكيان إرهابي غاصب.وفي الوقت الذي حيا الجماهير الشعبية والهيئات المشاركة التي أصرت رغم المنع والتعنت على التعبير عن تضامنها مع القضية الفلسطينية واستنكارها للتطبيع مع الكيان الصهيوني التي وصفته في العديد من الشعارات أنه خيانة لفلسطين وللوطن