2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثار قرار إحالة محامية متمرنة بهيئة تطوان على المجلس التأديبي، الكثير من الجدل في أوساط حاملي البدلة السوداء، وخاصة في صفوف المتمرنين الذين لم يتقبل عددا منهم القرار الذي من شأنه أن ينهي المسار المهني لزميلتهم.
ويعود سبب الأزمة بين المحامون الرسميون والمتمرنون بحسب مصادر موقع “آشكاين”، إلى حادثة وقعت بين نقيب هيئة تطوان ومحامية متمرنة قبل حوالي أسبوع ببهو المحكمة الابتدائية لتطوان، وتمثلت في تشابك بالأيدي بعد رفض المحامية المتمرنة لأسلوب حديث النقيب معها.
وأفادت المصادر أن الحادثة لم تعد موضوعا للحديث بين المنتسبين لهيئة المحامين بتطوان وحسب، وأصبحت نقطة جدل على الصعيد الوطني، حيث احتضنت المجموعات المهنية للمحامين نقاشات حادة حول الموضوع.
وبحسب ما اطلع عليه موقع “آشكاين”، فإن المحامون انقسموا إلى فريقين، أولهما كتلة تدعم النقيب في قراره وتدعو لاحترام مؤسسته، وكتلة أخرى تساند المحامية المتمرنة وتدعو لإنصافها.
وتناسلت التدوينات في المجموعات المهنية للمحامين على الفيسبوك حول ما سميت بـ “واقعة تطوان” بين مناصر للنقيب ومساند للمحامية المتمرنة، فيما اختار فريق ثالث متابعة القضية بصمت.
مقال فارغ و دون المستوى لا يليق بجريدة من هذا الحجم
خبر بدون خبر ، ما هو الموضوع
اولا .ما سبب الإصتدام لم نعرف عنه شئ
هل الإصتدام عملي اوبدني او شفوي داخل بهو المحكمة
ونعرف ان القوي والمنتصر هو من يكتب التاريخ
واضعيف يركن على الجانب