2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

انتقد القيادي بجماعة العدل والإحسان، عضو دائرتها السياسية، حسن بناجح، قرار وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، القاضي بعدم إقامة صلاة عيد الفطر سواء في المصليات أو المساجد، معتبرا إياه استهدافا للدين.
وقال بناجح “عن أي تباعد يتحدثون ونفس الممنوعين من شعيرة صلاة العيد يشهدون بشكل يومي الازدحام الشديد في الأسواق. فعلى من تضحكون ؟!”
وأضاف في تدوينة فيسبوكية “قطعا إنه ذهاب إلى أبعد الحدود في استهداف الدين والانتقام من الشعب المسلم”.
وكانت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، قد أعلنت أمس الثلاثاء، أنه تقرر في ظل ظروف التدابير الاحترازية من عدوى وباء (كوفيد 19)، عدم إقامة صلاة عيد الفطر سواء في المصليات أو المساجد.
وعزت الوزارة، في بلاغ، هذا القرار إلى التوافد الذي يتم عادة في هذه المناسبة ونظرا لصعوبة توفير شروط التباعد.
ما فهمتش علاش المخزن ما فرتكش هاد الجماعة وهي لا تزال في مراحل النشوء؟؟؟! خصوصا انها نشأت متزامنة مع ثورة المعتوه الخميني غريم الراحل الحسن 2 ….لا شك انها كانت بمثابة مروحة كباقي الجماعات انذاك لتلطيف اجواء سخونة الصراع بين اليسار والقصر ….الان يجب حل هذا التكتل الدخيل الغريب
الاسلام صالح لكل زمان ومكان
مهما اراد الكفار ةاعداء الدين في العالم ولو اجتمعوا لن يفلحوا في القضاء على الدين الاسلمي لشيء واحد الله حافظه.يريدون ان يكفؤوا نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون.المصيبة الان هي ان اعداء الدين تراجعوا خطوة الى الوراء وكلفوا من يسمون انفسهم مسلمين بالمهمة الحرب الصليبية.
هذه -الجماعة-بالضبط(وهي أكيد من أذرع حزب -لانبة-)،تركب على مثل -هكذا مجريات-،لا لشئ سوى لدغدغة أحاسيس بعض -الدواعش-،حيث أنها تسعمل الدين لاهداف-سياسية-،وهي في الامور -الحياتية-الحساسة-خرساء صماء لايسمعون-،وغالبية منتسبيها-يأكلون الغلة ويسبون الملة-،فالدين الى جانب العبادات والمتن والشعائر،معاملات صالحة ،وأعمال مقبولة،في منأى عن الفساد والريع،وبامكاننا اقامة الصلواة فيزبيوتنا ،دون الدخول في نقاشات وملاحظات هدامة ،نيابة عن -البعض-،”فأينما توجهتم فتم وجه الله”،و”الدين يسر وليس عسر،ومن شاد الدين غلبه”…
هل لديك اية واحدة واضحة بينة من القران على وحوب صلاة العيد ؟ولا تقل لي(ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون) لتكبروا لا تعني التجمع في المساجد والساحات وكل تلك الطقوس التي سماها السلف صلاة العيد …اذ حتى لو كانت من السنن الثابتة فخلال 14 قرنا فلابد ان تكون قد تغير شكلها وبدلت كما بدل كثير من الطقوس وفي كل الديانات
أعلنتم حربا على الله،حربا لا قبل لكم بها فاستعدوا لها،
*كتب الله لأغلبن أنا ورسلي*
هذا نوع من الاحتيال والمزايدة باسم الدين لم يعد احد يثق بهؤلاء المتاجرين بالدين لانهم يقولون مالايفعلون. يبحثون عن الفتنة لحقيق مصالحهم.
التخلف في أبهى حلله
قال الشيخ محمد عبده رحمه الله:ذهبت إلى الغرب فوجدت الإسلام ولم أجد المسلمين فعدت إلى العرب فوجدت المسلمين ولم أجد الاسلام. هذا هو حالنا اليوم. نهاجم من لا يصلي لكن لا نهاجم من يسرق وينهب باسم الدين. تنقصنا اخلاق الإسلام وليس شعائر الإسلام.
الشعب المسلم ملل و نحل و مذاهب و كل كيف يفهم الإسلام .هناك من يعتبره وسيلة للاستمرار في التحكم في الرقاب و هناك من يعتبره وسيلة لإقامة خرافة الخلافة لقطع الرقاب و إقامة حدود الرجم و قطع الأيدي و الأرجل و هناك من يعتبر الإسلام وسيلة للتجارة المربحة في السياسة و المنافع المالية و المناصب السامية و هناك من يعتبر الإسلام هو المعاملة و مراعاة مصلحة الناس و حقوقهم في الحياة و الصحة و الأمان و هؤلاء أغلبية صامتة لا تسعى إلى التحكم و لا تسعى إلى خرافة الخلافة..و هذه الأغلبية الصامتة لا تنتظر من سلطة أو جماعات دينية إسلامية أن تملي عليها كيفية التعامل مع وباء كورونا فهي من تلقاء نفسها تنأى عن نفسها بأن تتحول المساجد إلى بؤر و آلية لنقل الأمراض و الأوبئة و هذه الأغلبية الصامتة تعلم جيدا أنه يمكن أن تؤدي العبادات و الفرائض في المنازل فرادى أو مع أفراد العائلة و أكيد أنها لا تنصت أبدا إلى الأسطوانة المشروخة للمتاجرين بالدين و عواطف الناس و الذين يسعون دائما إلى التهييج الفارغ عبر اعتبار أي قرار كيفما كان مصدره و كيفما كانت طبيعته أنه استهداف للإسلام لا لشيء إلا لينتحلوا زورا صفة المتحدثين باسم الإسلام و الإسلام الحق منهم براء
ماهذه السفالة والانحطاط، هذه الاتهامات تنهل من عقلية داعشية ظلامية وجاهلة.
واش بغيتو نولليو بحال الهند.