لماذا وإلى أين ؟

مجلس حكومي عاجل اليوم الأحد

يرتقب أن يترأس رئيس الحكومة سعد الدين العثماني في الساعة السادسة من مساء يومه الأحد 27 يونيو الجاري، مجلسا للحكومة يتدارس في بدايته مشروعي قانونين-إطار يتعلق الأول منهما بالإصلاح الجبائي، والثاني بإصلاح المؤسسات والمقاولات العمومية؛ قبل أن ينتقل إلى دراسة مشروع قانون يقضي بتتميم القانون المتعلق بحظر استحداث وإنتاج وتخزين واستعمال الأسلحة الكيميائية وتدميرها.

ويواصل المجلس أشغاله بدراسة ثلاثة مشاريع مراسيم يتعلق الأول منها بإعفاء ذوي حقوق شهداء الأمة ومعطوبي العمليات العسكرية والعسكريين المحتجزين سابقا من وجيبات المحافظة العقارية وتكاليف إعداد الملفات التقنية المنجزة لفائدتهم، والثاني بتطبيق القانون المتعلق بعتاد وتجهيزات الدفاع والأمن والأسلحة والذخيرة، والثالث بتطبيق أحكام القانون المتعلق بالأمن السيبراني.

وينتقل المجلس إثر ذلك إلى دراسة ثلاث اتفاقيات دولية أولاها اتفاقية الأمم المتحدة بشأن اتفاقيات التسوية الدولية المنبثقة من الوساطة، المعتمدة بنيويورك في 20 دجنبر 2018، يليها ميثاق الشباب الإفريقي، المعتمد بغامبيا في 2 يوليوز 2006، ثم اتفاقية الاتحاد الإفريقي بشأن أمن الفضاء الإلكتروني وحماية البيانات ذات الطابع الشخصي، المعتمدة بغينيا الاستوائية في 27 يونيو 2014، مع ثلاثة مشاريع قوانين يوافق بموجبها على الاتفاقيتين والميثاق سالفي الذكر.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
Simoulay
المعلق(ة)
27 يونيو 2021 16:18

Vous n’êtes pas sérieux, Ramid chef du gouvernement, un homme radical dans ses positions, populiste et 20 fois démissionnaire sans qu’il soit capable de mettre à exécution ses menaces de quitter la scène politique, l’homme qui est à des années lumières des droits de l’Homme, et surtout de la Femme, l’homme malade de surcroit. Non c’est juste une blague de mauvais goût

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x