نجا مسافرون على مثن طائرة في رحلة داخلية من موت محقق بعد تعرض طائرتهم إلى عطب أدى إلى انفجار إحدى عجلاتها.
الواقعة حدث بسماء مطار وجدة أنكاد، عند منتصف ليلة الأحد-الإثنين 16 غشت، وذلك عند محاولة طائرة من نوع بوينغ، تابعة للخطوط الملكية المغربية، كانت في رحلة داخلية بين الدار البيضاء ووجدة، (محاولتها) الهبوط بأرضية المطار قبل أن تنفجر إحدى عجلاتها ويسمع دويه لدى الركاب الأمر الذي خلق رعبا وفزعا بينهم.
ولحسن الحظ لم يسفر الحادث عن وقوع خسائر أو إصابات في صفوف المسافرين على متن الطائرة، حيت استطاع ربانها الهبوط بها بسلامة.
لا يمكن ان تمر مثل هذه الواقعة دون اخضاعها الى مكتب التحقيقات الدولية
الحمد الله والشكر الله علا سلامتهم…..
الحمد لله على سلامة من كانو في هذا الانبوب. الطائر…لو كان بخزان الوقود. ادنى تسرب لكان الحادث كارثة …لارام رغم كل هذا لها سمعة جيدة وسجل حوادث شبه فارغ ..الناس خدااامين الله يحفظهم ..
يجب ان نسمع اخبارا تفيد بمحاسبة المسؤول عن هذا الإهمال الخطير.
فالخطا لن يكون قطعا خطأ الربان. وهناك احتمالان لا ثالث لهما.
الاول ان قطعة او اداة سقطت من طائرة او الة أخرى سواء في مطار الاقلاع او الهبوط. الثاني عدم الصيانة سواء بعدم تبديل العجلة او صيانة حاملها blocage.
في عالم الطيران مثل هذه الحوادث يجب الا تقع لأن نتائجها كارثية وفظيعة.