يحتج عدد من المغاربة بالعالم الإفتراضي على طلب السدود القضائية منهم رخصة التنقل بين المدن، الأمر الذي يصل إلى تغريمهم 300 درهم للفرد في حال عدم التوفر على هذه الرخصة.
ويتداول رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك منذ أيام نداء بصيغة موحدو يطالبون فيها الحكومة بضرورة إلغاء قرار الادلاء برخص التنقل الاستثناىية بين المدن، حيث جاء في النداء “جميعا من أجل إلغاء رخص التنقل بين المدن، رخصة التنقل لا تمنع الإصابة”.
وأضاف المصدر “كفى تغريما للمغاربة في الحواجز الأمنية.. الغرامات لا يؤديها إلا فقراء الشعب، كفى من النهب”، بحسب تعبير النداء الذي تم تداوله بشكل كبير في الصفحات والمجموعات وكذا الحسابات الفايسبوكية.
ومن جهة ثانية، علق مجموعة من الأشخاص حول قرار الحكمة الذي اعتمدته في وقت سابق ويهم التنقل بين المدن لحاملي الجواز الصحي، حيث أورد عدد منهم أن هذه الوثيقة هي الأخرى لا تشفع لدى الحواجز الأمنية بالرغم من أنها منطقية أكثر من الرخص الاستثنائية.
يطبقون التفرقة دون شعور ويدكون الاحساس بالاحتقار وهدا نوع من التسخين لم ينتبهو بأنهم ربما هم بصدد تنفيد ما يريده العالم المستعمر. في نضري كلنا مغاربة كما لا يضرنا اصابة احد افراد أسرتنا وكما أننا لا نتأفف منه بل بالعكس نلتف حوله فيجب ان نفكر مليا وعميقا قبل ان نشعر بعضنا البعض بالاختلاف هدا والله إننا نفرق بيننا فكفا تخريبا لوحدتنا الوطنية نحن كلنا مغاربة مراكشي كنت او بيضاوي او اكاديري او طنجوي او فاسي او كلميمي او…. كلنا في مركب واحد اتركونا نسكن بإخاء وحرية لسنا كالآخر نحن نعيش و نتعايش في المجموعة حين نفقد هده الخاصية لن يبقى في القدر ما يجمع نناشدكم بالله صلوا رحما ان يقطع ولا تقطعوا رحما ان يوصل لن يموت الا من انقضى اجله نحن مسلمين لا الانعاش سيطيل في العمر فكفا تبعا للغير بدون تميز عقلي ولا تنسوا بأن اسمنا الاحرار فحين تسلب حريتنا قليل جدا من سيقبل بحدف اسمه لا تخافوا كالاخر الاخر يخاف من الموت اما نحن فنعلم ان هناك حيات بعد الممات فلمادا الخوف هو مجرد انتقال يجب ان نخاف على حاضرنا على تجمعنا الشيق والجميل حافضوا على هدا الجمال فلن ولن يعيش احد منا دونه
اذا كنتم تتوفرون على جواز اللقاح افرضوا رايكم ولاتؤدوا الغرامة
قولوا لهم ننازعكم في المخالفة ونطلب تدخل القضاء بعد ذلك قم بمتابعة محرر المخالفة الذي ملزم باحضار عدد معين من المخالفات
من فقراء الشعب الى رؤساءه