2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اوردت جريدة “الأحداث المغربية”، في عدد نهاية الأسلوع، أن المكتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع حقوق الإنسان بأزيلال ذكر أنه يتابع بقلق عرقلة مسطرة تفويت المساكن الإدارية، التي يشغلها بموجب عقود وبسند قانوني مجموعة من المتقاعدين والأرامل وأبناء الموظفين المتوفين وأبناء المتقاعدين المتوفين، القاطنين بالحي الإداري الزنقة 9 بأزيلال.
وأشارت الهيئة الحقوقية نفسها، إلى أن أفرادالعائلات المعنية “مهددون بالتشرد إثر توصلهم بإشعار الإفراغ من طرف المديرية الإقليمية للتجهيز بأزيلال”.
وتابعت “الأحداث المغربية”، أن المكتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع حقوق الإنسان بأزيلال، قد أعلن أن ثقضية هذه الأسر تجابه بالتضليل وتشويه الحقائق من طرف البعض”.
هم أولى بالمساكن والدور لأنهم افنوا عمرهم في صقيع ازيلال خدمة للصالح العام لياتي زمن البراهش ليتنكروا سريعا لهولاء الابطال وكان مسؤولي اليوم لن يتقاعدوا او يموتوا مثل اسلافهم البلد الوحيد الذي يتنكر لمتقاعديه هو المغرب بنكيران لعنة الله عليه إلى يوم الدين يكره الموظفين والمتقاعدين ويرفض زيادة اجورهم والاهتمام بحالهم في الوقت الذي يرفل في النعيم من ملايين الكادحين والاجراء دون أن يدفع مليم مقابله أين الإسلام هو سبب تعاسة المغاربة ان الأوان للحكومة الجديدة ان تراجع حساباتها مع الموظفين والترقية وصندوق التقاعد ببساطة غير مقبول إصلاح صندوق التقاعد على حساب اعمار ورواتب الاجراء بالاقتطاعات الغريبة دوم وجه حق ابحثوا عمن سرق الصندوق واعتقلوه وارغموه على استرداد أموال الصندوق المنهوبة هذا هو الصواب لمن لايعرف الصواب
المساكن الإدارية بطبيعتها وبحسب القانون غير قابلة للتفويت نهائيا ومن يتدرع بأرامل أو أيتام ليس سوى مخرف ومزيف للحقائق.
كل موظف استفاد من مسكن إداري وجب عليه إخلاؤه فور نهاية سبب الاستفادة (من مسؤولية إدارية أو عند التقاعد أو الانتقال…) . لأن هناك موظف جديد يحتاج هذا السكن الإداري لتنفيد مهامه تماما كسابقه.