2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تفاجأ مرتادو مقهى “الفن السابع” بمدينة الرباط من إغلاق هذا المقهى الشهير منذ أزيد من يومين، بشكل فجائي ودون أي توضيحات.
ووفق المعطيات المتوفرة، فقد تم إغلاق المقهى المتواجد تحديدا بشارع مولاي عبد الله بمركز المدينة، وسط تساؤلات واستغراب عدد من الفنانين والمثقفين وغيرهم من المغاربة والأجانب، الذين اعتادوا على ارتياده.
وفي الوقت الذي يتساءل الكثيرون حول مآل هذه “المعلمة الفنية”، بحسبهم، توفرت لأشكاين معطيات تفيد أن حكما قضائيا لفائدة صاحب أرض المقهى (بنك المغرب) كان وراء هذا الإغلاق.
ولم تخرج الجهة المالكة أوالسلطات بأي بلاغ توضيحي يكشف خلفيات قرار الإغلاق المفاجئ، بالرغم من أن المقهى يعد فضاء ثقافيا يجاور
وشيد مقهى “الفن السابع” منذ سنة 1997، يتميز بطابعه ذو صلة بالفن، حيث كان المكان المفضل لعدد من الفنانين والمثقفين والطلبة وكذلك الأجانب.
هناك خطأ في اسم الشارع الذي توجد به المقهى. يتعلق الأمر بشارع علال بن عبد الله ، وليس شارع مولاي عبد الله.
المقهى المذكورة لم تكن معْلمة ثقافية ولا فنية.. بل هي مقهى وأيضا مطعم ذات طبيعة تجارية محضة…
هناك ملاحظة أخرى تتعلق بالمكان الذي توجد فيه المقهى المذكورة…يعود إلى بنك المغرب..
في الختام..لا بأس أن أشير إلى أنه ينبغي بذل جهد أكثر بالنسبة لتحرير المواد….
شكرا.
حبذا لو عممت هذه العملية على كامل التراب الوطني هناك ممتلكات تابعة لعدة وزارات وعلى رأسها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية التي يستفيد من ممتلكاتها باثمنة رمزية لشخصيات مقربة للعهد البائد كما أنها هناك مساحات واسعة وسط الحدائق العمومية التي تستغل كمقاهي للمحظوظين المقربين واصف الى بها الاملاك العمومية المحتلة من قبل الباعة واصحاب المقاهي على حساب راحة ولكن المواطنين
انها مقهى غير قانونية على ما سمعنا وانها تقوم بأشياء غريبة احس ما عمل هو غلقها
قها
لم الاستغراب ان كانت ارض المقهى تابعة لبنك المغرب ومدير او صاحب القهوى استغلها كل هذه السنين بشكل غير قانوني فعادي ان يستعيد صاحب الملك ملكه
انتهى زمن المحظوظين ، القهر لم يكن له اي تاريخ فني ولا هم يحزنون ،التاريخ الفني للسينيما المجاورة، نعرف جيدا كيف انشئت في التسعينيات .ومع الاسف تحد هنا من يدافع عن الريع السرطان الذي نهر اي مكان مهم وجميل ،فلا داعية الكذب على الذقون والاستحمار. نحن لسنا ضد وجود مقرها بل ضد وجود الضباع التي تأكل بالريع
أحسن ماقام به بنك المغرب وهو إغلاق تلك المقهى لامعاملة ولاجودة وتعتبر تلك المقهى بالذات رمزا من رموز الريع
فعلا ذهب زمان الريع فالمقهي لم يكن قانونيا واكتراه شخص يملك سيارة رباعية الدفع من نوع أودي أحدث موديل وشبابنا لا يجد عملا
هناك من لا يريد الاصلاح هذه المقهى ليست معلمة ولاقديمة.افتتحت أواخر التسعينات.فاذا اتبعنا هذه القاعدة لظلت مدينة الرباط على حالها .
ويستمر مسلل الاجهاز على المقاهي دات الحمولة الثقافية والفنية والتاريخية بمدينة الرباط. فبعد باليما ومقهى الأوداية. جاء الدور على مقهى الفن السابع
non ce sont des fausses informations.
je vous explique cet espace était vide , il y’ avait juste le cinéma un Monsieur chanceux sans le nommer a était favorisé( clientélisme) par le CMC à l’époque de souhil benbarka.
c’est sure que ce patrimoine appartient a la banque du Maroc et cette dernière a le droit de le restituer.
c’est fini l’économie de rente , ce café normalement doit être géré par un groupe de jeunes pour absorber le chômage par un riche qui circule avec un audi.