2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
انتخب عبد الإله بنكيران أمينا عاما لحزب العدالة والتنمية من جديد، خلال المؤتمر الاستثنائي لحزب المصباح الذي بدأت أشغاله منذ يوم أمس السبت 30 أكتوبر إلى غاية اليوم الأحد.
عودة بنكيران لترؤس حزب الإسلاميين بعد الهزيمة النكراء التي مني بها في استحقاقات 8 شتنبر الماضي، والتغيرات التي تطبع المشهد السياسي الحالي تثير الكثير من التساؤلات حول ما سيقدمه لحزبه في هذه الظرفية وكذا مآل تقاعد 7 مليون شهريا والتي يعتبرها الكثيرون “ريعا”.
المحلل السياسي، محمد شقير اعتبر في تصريح لآشكاين أن عودة بنكيران على رأس الأمانة للحزب في ظل استمرار احتفاضه بتقاعده الحكومي سيخلق له إشكالا سيايا مع الرأي العام.
وأوضح المتحدث “لا أعتقد أن هذا التقاعد يمكن إلغاؤه، على اعتبار أنه تقاعد حكومي وبرغبة ملكية، إلا أن استمرار استفادته منه سيؤثر على مصداقيته أمام الرأي العام الذي سبق أن انتقد تقاعده هذا”.
وأكد شقير أن قبول بنكيران لمعاشه أفقده الكثير من مصداقيته السياسية، مسترسلا “ما قد يؤثر على عودته هذه والتي تثير ملاحظة أساسية تهم التنظيم السياسي ككل للحزب، بمعنى منذ تشكل الحزب هناك شخصيتان تترأسانه، ولا يفهم ما إذا الأمر عقدة سياسية أو تتعلق بطبيعته التي تجعل من شيوخ مريدي الزوايا التابعة للحزب لرئاسة الأخير”.
وسجل المتحدث أن بنكيران عاد لترؤس حزبه في سياق الصدمة الانتخابية التي أسفرت عنها نتائج 8 شتنبر الماضي، والحاجة إلى إعادة توحيد الصفوف وتفادي الانقسام الداخلي.
وشدد المحلل السياسي على أن عودته هذه ستختلف نهائيا عن السابق، لأنه فقد وهجه أمام إخوانه وفي الشارع، متسائلا باستنكار ما إذا سيتمكن بنكيران من إعادة وهج الحزب والتأقلم مع التغيرات في المشهد السياسي.
اختياره لنجلة الرباح يتضح جليًا على انه يكيل الكيل بمكيالين المصلحة الشخصية واعطيني نعطيك هل من فرد في البجيدي يمكن له ان يصرح بمتلكاته قبل وبعد خروجه من الحكومة اكيد لا لان الثروة اكبر واكثر مما نتصور
أنه شعبوي وبهلواني بامتياز.
ومثله لا يظهر ولا ينجح إلا مع الشعوب قليلة التمدرس والوعي.
و يظن نفسه رجل دولة او سياسي. وما هو إلا مهرج وانتهازي.
و هدا لا ينطوي إلا على البؤساء. اما المفكرين والمثقفين، فهم يعتبرونه نكرة و كاءن وضيع.
اما عن تقاعده، فهدا ظلم كبير في حقنا جميعا لأنه لا ولم ولن يستحقه بأي حال من الأحوال.
فلا يستقيم أن ياخد تقاعده من ضراءب الشعب، والشعب نفسه يرفضه، بل حتى منهم من يحتقره ويكره بهلوانيته.
التسول مشروع في حزب النفاق
ماذا صنع هذا التاجر في الدين للمغاربة هو وحزبه حتى ينال تقاعد خرافي لم يدفع مقابله مليم واحد في الوقت الذي يكدح الاجراء 40سنة لينالوا الفتات قمة احتقار المغاربة
لا نريد لمال الشعب ان يهدر انفاقه على مهرج ماذا قدم هذا الشلاهبي بنكيران لهذا الوطن حتى ينعم بتقاعد غير مستحق هل حارب في الصحراء هل حرر المغرب هل حرر القدس التقاعد يستحقه العساكر المرابطين في تحوم الصحراء بنكيران هو سبب تعاسة المغاربة قرارت مجحفة في حق الاجراء والموظفين تقاعده يعثبر إذلال للشعب وتحقير له لأنه لايستحقه. كيف نكافى من سحق المغاربة بتقاعد فاحش ومن يستحق التقاعد مسحوق
لقد تقاعد سياسيا وتم منحه تقاعد حتى لايعود .لذا وجب ايقاف هذا الربع