لماذا وإلى أين ؟

أهم محطة في استقلال المغرب

تطرقت يومية “المساء”، إلى ذكر أهم المحطات التي سبقت نيل المملكة لاستقلالها من الاحتلالين الفرنسي والإسباني، موردةً في التفاصيل، أن 16 نونبر 1955، هو تاريخ عودة السلطان محمد بن يوسف من منفاه، و2 مارس هو تاريخ الاستقلال.

وأضافت الصحيفة في عددها اليوم الخميس، أن هذا التاريخ لا يعتبر عيداً وطنيا بالمغرب، رغم أن العديد من المؤسسات والشوارع بالمملكة تحمل اسم 2 مارس.

وأردفت أنه لا نكاد نجد جواباً قاطعا لأسباب هذا الالتباس، سواء كان خطأ معرفيا تاريخيا أو طمسا سياسيا متعمداً، إلا بالارتكاز على كون الاستقلال قد ارتبط بعودة السلطان من المنفى، مع ذلك، “فلو كان 16 نونبر 1955، يطلق على عيد الاستقلال لتفهمنا الربط بين الاستقلال وحدث العودة”، تقول اليومية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x