أوقفت السلطات الأمنية بمدينة الرباط عدد من سائقي سيارة الأجرة الصنف الصغير، والذين خرجوا للاحتجاج يومه الأربعاء فاتح دجنبر الجاري.
وحسب ما عاينته “آشكاين” فقد نظم أصحاب الطاكسيات وقفة بالقرب من قاعة ابن سينا بأكدال، احتجاجا على اعتبروه “تعسفات قانونية وشركات وهمية تفرض عليهم منافسة غير شريفة وبدون سند قانوني”، وكذا على لوحات إشهارية لهذه الشركات التي تشتغل في النقل (أبليكاسيون)”، قبل أن تتدخل القوات العمومية لتفريقهم.
وخلال عملية التفريق نشبت مشادات كلامية بين بعض السائقين وعناصر من القوات العمومية مما نتج عنه توقيف بعض السائقين، وحجز عرباتهم.
بالعكس ابليكاسيو زوينة بزاف ورخيصة الطاكسيات. كيتفششو علينا فين غادي اوا خليك م واقفين
واش باغيين تخدموا غير بوحدكوم راه 2021 هذي . انتما صحاب الطاكسيات كتنهبوا الناس . هل لك الحق انت سائق الطاكسي ان تقول للزبون فين غادي والى قال ليك مثلا حسان و وقفك هو في المسيرة كتقول ليه مغاديش لحسان مع العلم انت خاوي مهاز معاك حتى واحد . واش من حقك توقف في محطة القطار و كتختار انت الوجهة و ميكونش اكثر من واحد باش تهز 3 ديال الناس وكل واحد يخلص الكونتور ديالوا . انتم او اغلبيكم تنصبون على المواطن . لان حتى المواطن ليست له دراية بقانون سير سيارات الاجرة داخل المدار الحضري . اكبر و اخطر نصابة هما اصحاب الطاكسيات . قوموا اولا بعزل النصابة لي موجودين معاكم ثم بعد ذلك تكلموا على حوايج اخرى…….
أنا لازلت لم أفهم لماذا السلطات لم تتدخل لحد الآن في توضيح الأمور.
منذ مدة بدأت التطبيقات الأولى للنقل عبر السيارات ووقعت مشاكل عدة،كنصب كمين ثم الاعتداء الجسدي على أصحابها من طرف لوبي الطاكسيات و التبليغ عنهم كساءقي عربات أجرة دون رخصة من السلطات وحجز سياراتهم….
لازم السلطات تخرج بتصريح واضح،هل ترخص لهم من أجل المنافسة الشريفة و خدمة المواطن أم تقول ممنوع تلك التطبيقات للنقل الحر،بدل الصمت….
يجب القطع مع ريع المأدونيات، والسماح لاصحاب الطاكسيات الصغيرة التكتل في شركات للنقل داخل المدن.. راه الله احسن العون مول لكريمة ناعس والشيفور خدام عليه بالليل والنهار.. وفي الأعياد و….
أنا شخصيا مع حرية المنافسة والمستهلك حرية الإختيار بين ما يراه مناسبا فلا يعقل أن تلزمني بركوب سيارة نقل عمومي بصنفيها وفق مايراه صاحب السيارة مناسبا (الثمن وطريقة التعامل). أما فيما يتعلق بالحكومة فلم يتجاوز مدة تنصيبها لحد الساعة شهرين والحكم على مدى فعاليتها من عدمه يتطلب الوقت و كما قيل العبرة بالخواتم.
و ما زال العاطي يعطي.
كيف هدا والحكومة كلها كفاءات قل نظيرها و وعودها عسلية ؟
المهم، هو أن كل الشعب يتساءل ما ادا كان ستحقق لهم هده الحكومة ما تم وهده به ابا الحملة الانتخابية من منح مساعدات للناس وتوظيف المعطلين و تحقيق مشروع الدولة الاجتماعية الدي ينتظره الجميع.