الرميلي تشرع في طلاء بنايات البيضاويين بلون واحد (وثيقة)

طز

وماذا عن الحفر التي أصبحت ديكور غير مرغوب فيه بجل الطرقات ؟ والتي تسبب في حوادث السير وفي عدة مشاكل بالسيارات وعلى سبيل المثال بالعجلات. ويأتي الطلاء بعد ذالك.

C’est du business il se peut qu’elle est actionaire dans une sociètè de peinture industrielle et pour augmenter son chiffre d’affaire elle lance ce projet. Mzawek men berra ach khbarek men dakhel

واش البنايات القديمة مكتعادش صباغتها مرة مرة حسب التضرر و حسب عزة النفس ديال ماليها

طريقة من طرق نهب المال العام .هناك نقط سوداء في البنية التحتية، اهم من ذلك ، ونحن مقبلون موسم الامطار،والمنازل آيلة للسقوط.

إلى انت عزيز عليك الوسخ،الناس باغيين النقا !

هل الضواحي الهشة مثل الدواوير كدوار التقلية معنية أيضا بهذه الفكرة العبقرية؟ هل تحقيق التنمية البشرية و الحد من مظاهر التهميش و القهر الاجتماعي يتحقق بالصباغة ؟ مثل طلاء النحاس بالذهب فهو يبقى نحاسا! سكان مدينة الدارالبيضاء ينتظرون مشاريع تنموية على المدى القصير و المتوسط و حتى البعيد، و ليس صباغة تصبح باهتة بالامطار و تقلبات المناخ. الزواق ديال الواجهات لا يفيد في أي شيء

المزوق من برا آش خبارك من الداخل؟
ممكن تلزمها على رخص السكن الجديدة و لكن من سيتكلف بمصاريف الصباغة للعمارات القديمة ؟

و مادا عن البراريك والأحياء دات البيوت الاهلة للسقوط ووو
و مادا عن الاجرام والمشرملين والدعارة نهارا اخترعوا
و مادا عن كثرة المتسولين والميخالا والباعة المتجولين ووو
و مادا عن الازبال وعن عدم وجود أوعية لرمي الازبال ووو
و مادا عن قصص منزل واحد يؤدي ضريبة السكن/والنظافة لوحده دون غيره في العمارة وحتى في الحي كله. فهل مصالح الضريبة لم يظهر لهم في المنطقة كلها، بطولها وعرضها إلا تلك الشقة، والآلاف والفيلات معفات تماما من الضراءب، أليست هده أولوية
أليست هدا هو العكر على “الحنونة” وأنا آسف على هدا المثال