لماذا وإلى أين ؟

الداخلية تتقفى أثر غير الملقحين

بعد التراجع الملحوظ في عملية التلقيح، خصوصا بالنسبة للجرعة الثانية، عادت عدد من المؤسسات لتشديد إجراءات الدخول إليها عن طريق فرض إجبارية الإدلاء بجواز التلقيح.

وفي هذا الصدد، أوردت صحيفة “المساء” في عددها اليوم الاثنين 13 دجنبر الجاري، أن وزارة الداخلية تعمل على تعقب غير الملقحين بالإدارات العمومية.

وقامت الوزارة بتوجيه تعليماتها إلى مصالحها الخارجية بالإشراف على إعداد تقرير شامل بشأن سير عملية التلقيح بجميع مدن وقرى المملكة، وتحديد لائحة تتعلق بمدى تجاوب موظفات وموظفي مختلف الإدارات العمومية مع حملة التطعيم ضد فيروس كورونا.

وطالبت وزارة الداخلية المشرفين على هذه المهمة بتسليط الضوء على الأسباب التي دفعت الرافضين للتلقيح، المشتغلين في مختلف المرافق العمومية، إلى تبني هذا الموقف السلبي من الحملة الوطنية للتلقيح.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Je suis
المعلق(ة)
13 ديسمبر 2021 14:22

العنوان في ذاته إرهاب للمواطنين

مواطن
المعلق(ة)
13 ديسمبر 2021 09:12

وكأنكم لا تعرفون اسباب تراجع الاقبال على التلقيح! بكل بساطة الناس خايفة من المضاعفات والكل كيتهرب من المسؤولية. دير التلقيح والى طراتلك شي حاجة عوم بحرك. كيفاش بغيتو الناس تمشي.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x