لماذا وإلى أين ؟

مستشفيات مهجورة رغم حداثتها تسائل آيت الطالب

يشتكي المواطنون من عدم استئناف العمل بالعديد من المصالح الاستشفائية والمركبات الجراحية بالمستشفيات الإقليمية والمستشفى الجهوي رغم استقرار الحالة الوبائية ببلادنا.

 وفي هذا الصدد ،وجهت مجموعة البيجيدي سؤالا شفويا لوزير الصحة خالد آيت الطالب، مبرزا أن هذه الوضعية، التي أصبحت فيها مجموعة من المستشفيات وكأنها مهجورة رغم حداثة بنائها أو إعادة تأهيلها حديثا، تزيد من معاناة المرضى على عدة مستويات.

“من ذلك تأخر مواعيد الاستشفاء والجراحة والاضطرار للتنقل لمسافات بعيدة في مدينة البيضاء”، يضيف السؤال المكتوب الذي اطلعت اشكاين عل فحواه،  وكذلك الكلفة وصعوبات السير والجولان الذي تعرفها هذه المدينة الشاسعة.

بناء على ذلك نسائلكم  الوزير المحترم، عن الإجراءات التي ستتخذونها لتجاوز عطالة المستشفيات ومواردها البشرية وتجويد حكامة تدبيرها.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x